زواج المتعة ...بين التشريع والبدعة..

زواج المتعه بين التشريع والبدعه

تانيا جعفر الشريف

قرأ ت قبل أيام مقالة جريئه بقلم الكاتبه والاعلاميه العراقيه السيده ابتهال بليبل بخصوص تفشي ضاهرة ما يعرف بزواج المتعه في العراق عموما وفي الاوساط الجامعيه خصوصا 0ومع ان الاستبيان اضهر ان ثلث طالبات الجامعه المستنصريه متزوجات (بالمتعه) لكن الرقم اعلى بكثير اذا اخذنا بنظر الاعتبار ان الفتيات ولاعتبارات كثيره ينكرن ذلك ولو صدقت الجميع فالرقم اجسم سيتعدى الثلثين بكل تأكيد 0مع الاخذ بنظر الاعتبار ايضا ان ادارة هذا الصرح العملاق(عمادتها ) اسلاميه شيعيه تدين بولائها الى ابعد الحدود سياسيا الى ايران متمثلة بمجلسه الاسلامي الاعلى في العراق ودينيا الى مرجعية النجف متمثلا بالسيد علي السيستاني00وهذا بحد ذاته مكمن الخطوره وهو ان يكون ان يكون التقليد والاتباع الاسلامي سببا لتفشي اخطر الضواهر واعتاها اي ان يكون التقليد سببا للانزلاق بالرذيله بغض النضر عن تزيينها بالمسميات ووضعها في خانة الحلال من الاعمال بل واالمستحب منها 0
أعود الى صلب الموضوع لأقول أن زواج المتعه هو زنى صريح وفساد وأفساد خلقي بغطاء (شرعي)واه تصدى له(فقهاء) لاهم لهم سوى الا الكسب واشباع الغرائز الانسانيه حيوانيا أن صحت العباره من خلال تأويل القول الفصح على أهوائهم وبما يتوافق ورغباتهم الدنيويه0لاسندا شرعيا لهم الا قوله تعالى( وما استمتعتم به من النساء فاتوهن اجورهن)0فهل ان الامر بالنسبة لله تعالى بتلك البساطه بحيث لم يدعمه بما يؤكده ويتركه فريسة لاهواء ارباع المتفقهين واشباه المتعلمين ليدلوا مجمعين أن المقصود بهذا القول هو زواج المتعه لاالزواج الاسلامي المحترم والمحصن من كل الطعون والاساءات 00
سؤالي هنا هل ان موضوعا بهذه الخطوره وهذا التعقيد يتركه الشارع المقدس محصورا بقول لايتعدى بضع كلمات وأذا كان المراد بمقتضى هذه الايه شيعيا زواج المتعه فما هي أية الزواج الدائم وكيف نميز بينهمانحن البسطاء من الناس 0وهل يصح القول ان اتيان الاجر امر يتعلق بالمتمتع بها مؤقتا لادائما ا~خذين بالاعتبار ان صيغة العقد شرعيا لدينا نحن الشيعه تتضمن النص على أن تقول المخطوبه للخاطب (زوجتك وانكحتك ومتعتك نفسي) لتحل عليه شرعا بشكل دائم 0فما الفرق هنا بينها وبين تلك التي تعقد على زوج منقطع طالما انها نصت على جواز التمتع بها وما العبره بتحديد الزمان اذن
ولأن السؤال يجر السؤال 00أوكان قدوتنا واسوتنا رسول الله يتمتع بنساء المسلمين او سواهن هو او رجال اهل البيت او باقي اصحاب النبي ممن عاصروه او تلوه وأذا كان الجواب نعم ترى هل كان رسول الله يبيح لنفسه وسواه من الرجال المسلمين امرا يحرمه او يكرهه على نسائه ونساء ال بيته فلو كان النبي يتمتع لاخذنا منه الحال على انه سنة فعليه 00ولكن لم يثبت بالقول ولاحتى الادعاء ان احدا من اهل البيت كان يتمتع بالنساء بمقتضى عقد اني 00
ثم او ليس اولى بمن اباح لنفسه الامر ان يبيحه لبناته واخواته وسائر المسلمات او ليست الغريزة واحدة لدى الرجال والنساء 0وقولي هذا اخص به خصوصا فقهاء هذا الرأي المجمع عليه حوزويا بشكل مطلق من مراجع الدين وباقي المجتهدين المتصدين لذلك0هل هم يجيزون لحرائرهم التمتع او الاستمتاع برجال مسلمين قانتين حافظين لفروجهم باجر او بدون اجر واعرف ان قولي هذا سيكالب الامور علي وسيخرجوني من ملة ابراهيم لاني تجرأت على الخوض في محضور لايباح الخوض به الا لهم من باب عدم جواز سؤال صاحب الامر عن فحوى وسبب وحجية فتواه00
انتقال المرأة من حضن الى حضن ومن فراش الى فراش حلال تحت مسمى المتعه وما العبره باللفظ اذا كان القصد اشباع غريزه انيه وليدة ساعتها احيانا 0
ياسادتي الزواج اسمى من ان يعبر عنه بتبريرات وقتيه وغاياته انبل من ان يحط الرجل كالعصفور كل يوم على شجرة او جدار ليكل من هنا حبة ومن هناك قشه 00الغايه المثلى للزواج في الاسلام هي الاستقرار العاطفي وتكوين النسل الطاهر واشباع الحاجه الانسانيه من الجنس باسلوب وطريقه تضمن الكرامه والسمو بالنفس البشريه التي خلقها الله باحسن تقويم 00
ثم وهذا السؤال للمتزوجين ممن يبيحون لانفسهم حق المتعه او ترتضون لزوجاتكم حق التمتع مثلك ولو بنسبة العشر بل ولو لمرة واحده في حياتكم
ستقولون لا وستملي عليكم كراماتكم نعتي بابشع الصفاة وارضى ولكن هل فكرتم بهن هل فعلا هن لايكفينكم ولايشبعنكم بحيث تلتجئون لقدور اخرى لاتعرفون نظافتها ومصادر صناعتها
انه الزنى الصريح والواضح 0بل هو التحريض العلني على ممارسة الرذيله بوقت مبكر تحت ذريعة جواز اتيانه 00نعم قد يكون لديه قبول وترحيب في الوسط المجتمعي ولكنه قبول غربزة لاقبول عقل او دين فاتقوا الله في ابنائكم وبناتكم 00فهذا زنى بغطاء عماماتكم وعباءاتكم 0والزنى دين توفونه ولو بعد حين 00ومن يزن يزن به ولو بجداره لو تعلمون 00والله من وراء القصد ...

تسلمين على الموضوع الجميل يالغالية

والطرح المميز
يسعددني اول من يرد على هذا الموضوع
تحياتي الك
ودمتي بود

أخي العزيز الكربلائي سرك إنك أول من علق على المقالة وسرني أكثر ذلك سيدي مع إن تعليقك ورد مشفرا للآسف ...تحياتي واحترامي

الاخت الغالية
تانيا
ولله
انا لاامن ابدا بهكذا اشياء
لان الاسلام واضح والشريعة واضحة جدا
وسرني جدا ان دونت تلك المقالة الرائعه بالفعل
ابارك فيك تلك الجهود القيمة اختي
لله درك
ماروع
ماسجلتي
ser

دائما كما أنت دائما..تطري علي بارائك
صحيح إنها تسرني ولكنها تخيفني أيضا ..فالإطراء يفسد الاذواق وأخشى أن يفسد إطراؤك ذوقي
شكرا لك ولواحتك الخضراء اليانعة بما يزرعه روادها الرائعين حقا
أنا فعلا أحببت الواحة ومن فيها
شكرا أيها الصقر الوديع المحبوب
تانيا جعفر الشريف

مووووضوع رااائع

وطالما شغل الجميع ....

البعض قال قولته الشهيرة فيه

والبعض الاخر وقف منه وقفت المتفرج

وهناااك من وضع النقاط على الحروف

لك مني كل ود

ينقل الى القسم المخصص رغم طرحه من قبل

ولكن هذه المرة بصورة جديدة وجريئة

كاظم المسعودي كتب:: مووووضوع رااائع

وطالما شغل الجميع ....

البعض قال قولته الشهيرة فيه

والبعض الاخر وقف منه وقفت المتفرج

وهناااك من وضع النقاط على الحروف

لك مني كل ود

ينقل الى القسم المخصص رغم طرحه من قبل

ولكن هذه المرة بصورة جديدة وجريئة

انا مستعد لاناقش الوضوع ونصل الى مفهوم معنى زواج المتعة لانه طويل وله اسباب وتشريعات

في البداية تحياتي الى كاتب الوضوع يجب عليك في البداية ان لاتعتمد على مايقال ويشاع وان ترى اوتتطلع بعينك

زواج المتعة حرام شراعا ولا يحلله غير الشيعة .
اما بالنسبة الي سؤالك فدعنى اتسأل اولا: هل المتعة هي علاقة جنسية سوية ومقبولة ، اجتماعيا وعرفاً ؟؟؟
وما هو الفارق الحقيقي بين المتعة ، والدعارة أو الزنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
واليك الراي الصائب - على ما اعتقد -
إن زواج المتعة لا يحمي الشباب من الوقوع في الحرام ، و الواقع يثبت العكس دائماً ، إذ يندر ، بل يستحيل ، أن تجد فتاة تقبل بممارسة المتعة لهدف المتعة فقط ، دون هدف كسب المال ، في حين انك تجد آلافاً من النساء ممن يمتهن ممارسة المتعة بهدف كسب المال ، تماما كما تفعل الغواني و المومسات !!!
- ولا ندري ما الفائدة من إباحة علاقة- تزعمون أنها لا تهدف إلى كسب المال - إذا كان أهم طرف فيها هي المرأة !! -
و عندما يرغب شخص بممارسة الفجور مع عاهرة ، فإنه يبدأ هذه العلاقة بالتفاوض ( الإيجاب والقبول )
ثم يتفقان على الاجرة ( المهر ) والمدة التي تتناسب مع الاجرة ( أجل العقد )،
إذاً ما هو الفرق الحقيقي بين العلاقتين بعيداً عن التسميات الشكلية ؟؟
وهل اختلاف التسميات تجعل الحلال حراماً ، والدعارة نقاءاً ؟؟؟
- و الزواج الشرعي علاقة يؤمل منها الاستمرار والدوام ، وابتغاء ما كتب الله للزوجين من معاشرتهما الزوجية من الأولاد،
و الله تعالى يهيئ لهما من المودة والرحمة ما يضمن للحياة الزوجية أن تكون اللبنة الصالحة لابتغاء أسرة كريمة، فيها تبادل التعاون والتكاتف.
و زواج المتعة عار عن هذه المقاصد والمعاني في الزواج الشرعي، وهو ينزل بمستوى المرأة عن إنسانيتها الكاملة إلى سلعة معروضة للأجرة ، فضلاً عما في ذلك من التخبط في الأعراض وتعريضها للضياع والفوضى. -
و من سيرضى بالزواج من فتاة تزوجت زواج متعة مرة او مرات في حياتها ،
و من يأتمن عليها اولاده و عائلته ، فإن فعلتها الفتاة مرة ضاع مستقبلها و هوت في مهاوي الرذيلة و انتقلت من زواج متعة الى آخر هذا اذا لم نقل انتقلت الى مجال آخر .
ولقد ذكر الله في محكم آياته : { وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ . سورة النساء 25
و قد انتقلت الآية مباشرة من من لم يستطع أن ينكح المحصنة مباشرة إلى ملك اليمين, ولم تذكر المتعة ...
وقوله سبحانه وتعالى: { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ } سورة النور: 33 ...
فكيف لا يجد البعض نكاحًا بحجة العوز ، وأمامه باب زواج المتعة مفتوح على مصراعيه ...
اخي : زواج المتعة لا عدة فيه و لا ميراث و لا نفقة ، و الآيات القرآنية اشترطت العدة و الميراث . -

قال الله تعالى { أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ . } سورة الطلاق 1
و اشترط أن ترث الزوجة ،
قال تعالى في كتابه الكريم { وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ. }
ألا تنسخ آية المواريث هذه زواج المتعة ، حيث لا ميراث ...

والله ولي التوفيق

الحلال بين والحرام بيت حلا محمد (ص) حلا الى يوم القيامة وحرام محمد (ص) حرام الى يوم القيامة
المتعة شرعها الله ورسوله وعمل بها لمسلمون في عهد النبي (ص) حتى لحق بالرفيق الاعلى ثم عملو بها بعهد ابى بكر (رض) حتى مضى لسبيله فقام بعده عمر (رض ) وهم مستمرون على العمل بها حتى نها عن المنبر (( متعتان كانتا على عهد رسول الله وانا انهى عنهما واعاقب عليهما )) متعة الحج ومتعة النساء حت احتج الرازي على تحريم عمر وهوى على المنبر (راجع تفسير الرازي حول قوله تعالى في سورة النساء ) فما اتسمعتم به منهن فآتوهن اجورهن فريضة روى الترمزي في صحيحه عن ابن عمر وقد ساله رجل من اهل الشام عن متعة النساء فقال هى حلال : فقال انا اباك نهى عنها فقال ابن عمر ارايت ان كان ابي نهى عنها وصنعها رسول الله (ص) يترك السنة وتتبع قول ابي رواها ابن طاوس في الطرائف صفحة 460 طبعة قم راجع صحيح الترمزي الجذء الاول 157 وفي طبعة اخر الجذء الثالث صفحة 184

من لم يكتفي بهذا الدليل فالدلال لا تعد ولا تحصى ونسئا الله التوفيق للجميع

أفضل إجابه: " المتعة " - أو " الزواج المؤقت " – هو أن يتزوج الرجل المرأةَ إلى أجل معيَّن بقدر معلوم من المال . والأصل في الزواج الاستمرار والدوام ، والزواج المؤقت – وهو زواج المتعة – كان مباحاً في أول الإسلام ثم نُسخت الإباحة ، وصار محرَّماً إلى يوم الدين . عن علي رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر." وفي رواية : "نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية". رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ). وعن الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : "يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً." رواه مسلم ( 1406 ). وقد جعل الله تعالى الزواج من آياته التي تدعو إلى التفكر والتأمل ، وجعل تعالى بين الزوجين المودة والرحمة ، وجعل الزوجة سكناً للزوج ، ورغَّب في إنجاب الذرية ، وجعل للمرأة عدة وميراثاً ، وكل ذلك منتفٍ في هذا النكاح المحرَّم . والمرأة المتمتع بها عند الرافضة – الشيعة وهم الذين يقولون بجوازه – ليست زوجة ولا أمَة ، وقد قال تعالى: {والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين} المؤمنين / 5 – 7 . وقد استدل الرافضة لإباحة المتعة بما لا يصلح دليلاً ومنه : أ‌. قول الله تعالى: {فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة}النساء / 24 . فقالوا : إن في الآية دليلاً على إباحة المتعة ، وقد جعلوا قوله تعالى {أجورهن} قرينة على أن المراد بقوله {استمتعتم} هو المتعة. والرد على هذا: أن الله تعالى ذكر قبلها ما يحرم على الرجل نكاحه من النساء ، ثم ذكر ما يحل له في هذه الآية ، وأمر بإعطاء المرأة المزوَّجة مهرها . وقد عبَّر عن لذة الزواج هنا بالاستمتاع ، ومثله ما جاء في السنَّة من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "المرأة كالضِّلَع إن أقمتَها كسرتَها ، وإن استمتعتَ بها استمتعتَ بها وفيها عوج" رواه البخاري ( 4889 ) ومسلم ( 1468 ). وقد عبَّر عن المهر هنا بالأجر ، وليس المراد به المال الذي يُدفع للمتمتَّع بها في عقد المتعة ، وقد جاء في كتاب الله تعالى تسمية المهر أجراً في موضع آخر وهو قوله: {يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن}، فتبيَّن أنه ليس في الآية دليل ولا قرينة على إباحة المتعة . ولو قلنا تنزلاًّ بدلالة الآية على إباحة المتعة فإننا نقول إنها منسوخة بما ثبت في السنة الصحيحة من تحريم المتعة إلى يوم القيامة . ب‌. ما روي عن بعض الصحابة من تجويزها وخاصة ابن عباس . والرد وهذا من اتباع الرافضة لأهوائهم فإنهم يكفرون أصحاب النبي رضي الله عنهم ثم تراهم يستدلون بفعلهم هنا ، وفي غيره من المواضع . فأما من ثبت عنه القول بالجواز فهم ممن لم يبلغهم نص التحريم ، وقد رد الصحابة رضي الله عنهم ( ومنهم علي بن أبي طالب وعبد الله بن الزبير ) على ابن عباس في قوله بإباحة المتعة . فعن علي أنه سمع ابن عباس يليِّن في متعة النساء فقال: مهلا يا ابن عباس فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنها يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية . رواه مسلم ( 1407 ).

والله أعلم

اما نصوص السنن فق اخرجها اصحاب الصحاح بارتياح وحسبنا منها حديث ابن نضرة فيما اخرجه مسلم في باب التمتع بالحج صفحة 467 من الجزء الاول من صحيحه اذ قال (( كان ابن عباس يامر بالمتعة وكان الزبير ينهى عنها فذكر لجابر فقال على يدي دار الحديث تمتعنا مع رسوا الله (ص) فلما قام عمر قال (( ان الله يحل لرسوله ما شاء بما شاء فاتموالحج الى العمرة وارتوا نكاح هذه النساء فلن اوتي برجل نكح امراة الى اجل الا رجمته بالحجارة

مالفرق بين الزواج الدائم والموقت فكلهما هو متعة وحفظ النسل حتى يتم تكوين اسرة لها دور في بناء المجتمع عكس الزنا الذي هو ضياع المجتمع والاطفال فالمولود من الزنا يجهل معرفت اباه باسم اي اب يلحق المهم في صلب موضوع زواج الموقت هنالك بعض الشروط يجب تطبقها اولا ان تكون المراة غير مشهور بالزنا وان تلزم بالعدة بعد انتها انتهاء الفترة المحددة وثانيا يفضل للمطلقة والارملة اما الغير متزوجة فلا يصح لها الا باذن وليها ويفضل لها الدائم اسال سوأل اي تذهب المطلقة اوالارملة الا لم تحصل عاى زوج ثاني دائم ولها اطفال وبعدها في عمر مقبول هل من الصعب على الله ان يشرع قانون مثل هذا ولكن نحن نجهل تعاليم القران فقوله تعالى لايعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم , وثانيا من منا هو يعمل في القران الذي هو دستور العلم فنحن المسلمين واضعيين القران فقط للتبريكات وقرائته في المناسبات فقط لااحد يعمل فيه الانسان اتى اتى بقوانيين من عنده ووضع دستور وقال هذا بدل القران فحلل الحرام وحرم الحلال فحلل الزنا والربا وحرم حتى الزواج الثاني لا الموقت فقط حتى يعيشون على اجساد الفتيات التى ترقص ليلا ونهار بحجة الحصول على المال وقاموا بعرض المراة كبضاعة في الاسواق ولم يحرك ساكنا وعندما يجيز بعض العلماء هذا الزواج قامو الدنيا ولم يقعدوها لانه في الزنا يمكن ان تمارس المراة في اليو الواحد اكثر من رجل واد وهذا يدر عليهم اموال كثيرة

ان ماذكر ان الفتيات في الجامعات العراقية يمارسنة زواج المتعة فهذا خلاف الشروط لانه لايصح لها الاباذن وليها لانه اكثرهن بكرا فهذا ان حصل فهو زنا ويرمنه على زواج المتعة وثانيا طالبات وطلاب الجامعات اكثرهم لايميلو الى التدين والالتزام بتعاليم الله ومن قال ان ثلي الطالبات يمارسنة الجنس في الجامعة عاري من الصحة نعم يوجد حالة شاذة وبعض الحالات ولكن مو هذا الرقم الخيالي

وهنلك من قال هل يرضى احدكم بزواج اخته اوابنته بهذا النوع من الزواج الموقت اجوابك اخي لو كان عمل طول هذا الفترة الطويلة به لكان كنا نقبله ولصار عاديا لانه الاهم هو ارضاء الله لا البشر فبقى من زمن الخليفة الثاني لحد الان بين الحلال والحرام فمنهم من يرميه على الزنا وكثر فينا الزنا وبقيت النساء والرجال يبحثون عن شهواتهم بالمخفي

لندن: بدأ في السنوات الاخيرة ظهور نوع جديد من الزواج في السعودية يدعى "زواج الوناسة"، وتتلخص فكرته بحسب أحد المأوذنيين الشرعيين بارتباط رجل كبير في السن بامرأة في كامل صحتها ونشاطها لتعتني به، بشرط تنازلها عن حقها في المعاشرة الزوجية، غير أنها تتمتع بكامل حقوقها الأخرى، مثل المهر والإنفاق والسكن، إضافة إلى "المعاملة الحسنة" التي يستوجبها أي عقد نكاح.

ويعتبر هذا النوع من الزواج أحد الانماط من الارتباط التي باتت معروفة في السعودية وتثير جدلا بين مؤيد ومعارض لها مثل زواج المسيار، الزواج الموسمي " المصياف" ، وزواج "المحارم".

وعزا كثير من خبراء الاجتماعيين وعلماء الدين ظــهور تلك الأنماط من الزواج إلى تغير نمط الحياة، واختلاف الظروف المعـــيشية، إضافة إلى زيادة نسبة الطلاق والعنوسة في السعودية بشكل مثير للقلق لدى كثيرين.

ودان المأذون أحمد العبي الممارسات الخاطئة التي تحصل تحت مسمى زواج المسيار، على رغم أنه "حلال" بقرار من هيئة كبار العلماء والمجمع الفقهي، وقال: "إنه زواج عادي مكتمل الشروط من دون إقامة عرس، ما لم يحمل غرراً، أي من دون استغلال الرجل للمرأة وتركها بعد مدة قصيرة لأسباب تافهة"، ولا يرى في تنازل المرأة أو الرجل عن بعض حقوقهما في "المسيـــار"، مثل السكن والزيارات في أوقات معينة، سبباً لتحريمه، لأن ذلك يتم بموافقتهما.

ويؤكد أن المسيار "يعالج ظـــروفاً موقتة، مثل انشغال المرأة بالدراسة، وعدم قدرتها على الاعتناء بمنزل الزوجية، إضافة إلى وجود مطلقات أو أرامل لديهن أطفال لا يستطيعون تركهم للزواج من رجل آخر، وبذلك تحدد له المرأة مواعـــيد لزيارتها، لافتاً إلى أن المسيار عــادة ينـتهي بإنجاب الطفل الأول، فيتحول إلى زواج "عادي".

واعتبر المعبي أن الزواج الذي يتم بنية طلاق "تشوبه الحرمة"، مشيراً إلى أن الزواج الموسمي (المصياف) يعتبر "متعة جسدية بغطاء شرعي"، وذلك عندما يتزوج الرجل بفتاة لمدة معينة عند سفره في الصيف أو في مواسم أخرى.

ويعرف المعبي زواج "الإنجاب"، بقوله إنه يتحدد "عندما لا تقدر المرأة على معاشرة الرجل، بسبب ظروف مرضية أو معيشية معينة، لكنها في الوقت نفسه تريد ممارسة حقها في الإنجاب، فيتم عقد القران واستخدام التلقيح الاصطناعي"، مشيراً إلى حرمة التلقيح الاصطناعي من دون أن يكونا متزوجين، لكنه يتم باتفاق بين الطرفين، الأمر الذي يجعله حلالاً، في مقابل مبلغ من المال تدفعه المرأة للرجل.

وعن زواج "المحارم"، أوضح المعـبي أنه يحصل عندما تريد الفتاة السفر للدراسة في الخارج، وتحتاج بذلك مَحْرِماً للسفر معه"، مضـــيفا أنها "تتزوج لهذا الغرض من دون أن تكون بينهــــما علاقة شرعية، في مقــابل مبلغ من المال"، وحـــذر من أن هـذا الزواج "تعتــريه الحرمة إذا كان محدداً بفترة زمنية".

وأكد المعبي أن زواج "الفريند" يعتبر زواجاً عادياً، بشرط أن لا يكون مــــحدداً بفتــــرة زمنية معينة، موضحا أنهذا النوع من الزواج منتشر بين شريحة الطلاب والطالبات في الخارج، الذين تربطهم علاقة عاطفية بعضهم ببعض ولا يريدون أن " يقعوا في الحرام".

الحياة اللندنية

» زواج المتعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» فتاوى في بطلان زواج المتعة والنكاح بدون ولي وشهود
» الموضوع الأول : الجريمة الجنسية في ظل التشريع المغربي
» إتيان المرأة (الزوجه) من الدبر جدلية التشريع والذوق والمنطق مع فتاوى الاجازه والتحليل
» المتعة الجنسية.. هل هي مسؤولية طرف واحد؟!