الهالة المائية (لونها ازرق سماوي).

لكل إنسان هالة مائية طاقية لونها ازرق سماوي خفيف تغلف جسمه مركزها قلبه ودماغه، وعلى المستوى الذري تختلف درجاتها اللونية وترددات امواجها من شخص لاخر مثلها تختلف بصمات اصابعها. وهذا الاختلاف مرتبط بالحالة الصحية والنفسية والروحية للكائن الحي والبيئة المحيطة به، اذ يحدث تاثير متبادل بين هالة الكائن الحي والهالة المائية للبيئة الموجود فيها, ويكون التفاعل ايجابيا اذا كانت كثافة الهالة المائية للبيئة عالية.. عندما يتوسع مدى انتشار هالة الانسان المائية وتزداد قوتها وانعتاق وتحرر العقل الباطن لالاانسان وتزايد نشاط عمله الذبذبي والاثيري وانفتاح الروح على عوالم لا مرئية (انفتاح الوعي على اللاوعي, والشعور على اللا شعور), حتى ان مشاعر الانسان العاطفية واحاسيسة الغريزية من رغبات وشهوات وتصرفات ما هي الا نتيجة تفاعل ايجابي بين الهالتين بطريقة مماثلة لحالة الجنين في بطن امه, والانسجام والتجاذب بين الهالتين يريح النفس ويكشف لانسان حالات روحية ونفسية رائعة.
يحدث التفاعل السلبي بين الهالتين اذا كانت احداهما ضعيفة كأن يمر الانسان في صحراء قاحلة فيؤدي ذلك لتلاشي واضمحلال هالته المائية.. يرافق هذه الحالة ضيق وكآبة نفسية ونحس, هذه المعادلة تفسر سلوك الانسان في كل المواقف والحالات على اساس الهالة المائية, ويصح هذا الامر ايضا في عالم النبات, اذ وجد ان هالته المائية تتاثر بالتفاعل الذبذبي مع الكائنات الموجودة بما فيها الانسان.. فهي تعي افكاره نواياه تجاهها فهي اما ان تخاف اذاه.. وتطرب هالتها للموسيقى الناعمة الهادئة وتتمدد, وتنزعج من الموسيقى الصاخبة و الصوت المرتفع وربما ماتت منه, اكتشف وجود نوع من التخاطر وتبادل المعلومات بين النباتات عن طريق هذه الهالة وخاصة المعلومات المتعلقة بخطر داهم يهددها, بنفس الالية يتعرف الحيوان على وليده او قرينه من رائحته التي يحملها طيفه المائي الذي ينتشر لمسافات لا باس بها, كما انه يستشعر حالات الخطر.. كأن يشم رائحة عدوه من هالته المائية المنتشرة.
الاستحمام والوضوء والسباحة في الماء يقوي ويدعم تلك الهالة الناعمة ذات اللونية الزرقاء الخفيفة ويبعدها عن اكتساب اللون الازرق الشديد (الكحلي) المصاحب لظروف العطشوالجفاف والتعرق الشديد ولظروف الفوضى والاضطراب والرعب, وهذا اللون الكئيب يزيد من الضغط النفسي والاضطراب الجسدي. لكن كثرة الماء ووفرته وغزارة كمية الالكترونيات المهتزة الداعمةللهاة المائية يخفف لونها الازرق الشديد ويحوله الى لون ازرق خفيف (سماوي). مع تزايد تفريغ الشحنات الموجية من الانسان.

تقبلي مروري زهرة

اشكر مرورك جرح

كم أنا أسعد حينما أرى تلك الكامات

الجميلة

كم أنا أسعد حين أقرأ ما يسر الخاطر

من أحلى إلى أحلى

كنت في غاية الروعة فشكرا لكـ

ببوحكـ الراقي

عزيزتي

الجميله

مع باقات من قلوب الود

يحدث التفاعل السلبي بين الهالتين اذا كانت احداهما ضعيفة كأن يمر الانسان في صحراء قاحلة فيؤدي ذلك لتلاشي واضمحلال هالته المائية..
زهرة توقفت
عند تلك النقطة
حقيقة
نحنو
في نعمة كبيرة جدا من الله
وهي
اهم شيء هو الماء
لما له دور في
الاستحمام والوضوء والسباحة في الماء يقوي ويدعم تلك الهالة الناعمة ذات اللونية الزرقاء الخفيفة ويبعدها عن اكتساب اللون الازرق الشديد (الكحلي) المصاحب لظروف العطشوالجفاف والتعرق الشديد ولظروف الفوضى والاضطراب والرعب, وهذا اللون الكئيب يزيد من الضغط النفسي والاضطراب الجسدي
تقبلي مروري واحترامي

دائما احتار في الرد على رقت كلماتك
تقبل احترامي
اخي كربلائي

الصقر العربي
شرفتني طلتك على صفحتيوعطرتها
لك مني كل الاحترام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تقبلى مرورى

مرورك دائما جميل على صفحتي غاليتي ميمي
تحياتي

موضوع رائع

من هنا نستنتج سبب الراحة التي نحسها بعد الإستحمام
فالماء له خاصية الراحة النفسية للجسم والنفس

وأهمية الوضوء الصغير والإغتسال لها خاصية هامة في الأمر
فهي تعطي للهالة لونها المطلوب

بارك الله فيك

كل الشكر لك أختي سميرة على الاطلالة الرقيقة على الموضوع

ومرحبا بك معنا

تحياااااتي الخالصة

» الهالة المائية
» قرية بدون شوارع طريقها الوحيد الممرات المائية
» الهالة الروحية الحياتية
» الهالة الروحية العقلانية
» الأطياف اللونية في تصوير كيرلياني في الهالة النفسية