منتديات الواحة الخضراء
الاسرة في الاسلام والغرب 120114094433CPvU
تمّهل .. أيها
المُنعطِف إلى هذا المكان ..
لا تُسرع .. خُذ نفساً ..
اشتمّ عبق الفصول الأربعة ..
رتّب الورود معنا .. ايقظ الحزن ..
داعب الأمل .. لحنّ الأنين ..
حركّ السكون.. هناك دائماً مُتسعٌ للبقاء ..
امسك القلم .. اختر جداراً .. اترك أثراً عليه .. كلمة .. حرفاً ..
أو همزة وصلٌ بيننا .. لا تعبُر هكذا ..
اوقد قنديلاً في مجلسنا "
لهذا ندعوك الى التسجيل معنا
الاسرة في الاسلام والغرب 38810
]
الاسرة في الاسلام والغرب 1201140944452sVd
منتديات الواحة الخضراء
الاسرة في الاسلام والغرب 120114094433CPvU
تمّهل .. أيها
المُنعطِف إلى هذا المكان ..
لا تُسرع .. خُذ نفساً ..
اشتمّ عبق الفصول الأربعة ..
رتّب الورود معنا .. ايقظ الحزن ..
داعب الأمل .. لحنّ الأنين ..
حركّ السكون.. هناك دائماً مُتسعٌ للبقاء ..
امسك القلم .. اختر جداراً .. اترك أثراً عليه .. كلمة .. حرفاً ..
أو همزة وصلٌ بيننا .. لا تعبُر هكذا ..
اوقد قنديلاً في مجلسنا "
لهذا ندعوك الى التسجيل معنا
الاسرة في الاسلام والغرب 38810
]
الاسرة في الاسلام والغرب 1201140944452sVd
منتديات الواحة الخضراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاسرة في الاسلام والغرب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملكة الأحزان
المدير العام
 المدير العام
ملكة الأحزان


انثى
تاريخ التسجيل : 22/05/2008
عدد الرسائل عدد الرسائل : 7929
موطني المغرب
المـــــــزاج : الاسرة في الاسلام والغرب 110
المهنة : الاسرة في الاسلام والغرب Collec10
الهواية : الاسرة في الاسلام والغرب Painti10
الجنسية : مغربية
الدعــــــــــــــاء الدعــــــــــــــاء : الاسرة في الاسلام والغرب Nawasr10
الاسرة في الاسلام والغرب Huf07616
الاسرة في الاسلام والغرب 561571d1300779680-%D8%B8%CB%86%D8%B7%C2%B3%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%A6-%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%9E%D8%B8%E2%80%A6%D8%B7%C2%AF%D8%B8%CB%86%D8%B8%E2%80%A0%D8%B8%E2%80%A1
الاسرة في الاسلام والغرب 35

بطاقة الشخصية
البلد: المغرب
الهواية:
الاسرة في الاسلام والغرب Left_bar_bleue0/0الاسرة في الاسلام والغرب Empty_bar_bleue  (0/0)

الاسرة في الاسلام والغرب Empty
مُساهمةموضوع: الاسرة في الاسلام والغرب   الاسرة في الاسلام والغرب 1%20(13)الإثنين أغسطس 11, 2008 6:33 pm

الـسـلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاسرة في الاسلام والغرب


الأسرة هي البنيان الاجتماعي الأساسي للمجتمع، وعلى امتداد تاريخ البشر وباختلاف عقائدهم الدينية وألسنتهم وخلفياتهم الثقافية، كانت الأسرة هي القاسم المشترك بين كل البشر؛ يقول الله تعالى في كتابه العزيز: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) (النساء:1).

وإذا كان الزواج يعني طبقا لتعريف الشيخ أبي زهرة أنه (عقد يفيد جعل العشرة بين الرجل والمرأة بما يحقق ما يقتضيه الطبع الإنساني ويحدد ما لكليهما من حقوق وما عليهما من واجبات) فإن الأسرة في الإسلام تبعاً لهذا المفهوم هي الوحدة الاجتماعية الأساسية في المجتمع المسلم، والتي تتأسس بها ومن خلالها علاقات تقوم أساساً على قيم برّ الوالدين وصلة الرحم.

الآية 36 من سورة النساء تؤسس في هذا الصدد لما ينبغي أن تكون عليه العلاقة داخل الأسرة المسلمة من حب وتراحم وتكافل وإحسان.. يقول الله سبحانه وتعالى: (وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا).

أما الآية 30 من سورة النور فترسم بوضوح قواعد العفة والستر للأسرة المسلمة (وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).

ويحيط القرآن الكريم الأسرة بسياج من الحماية ويصفها منذ البداية بأنها كالميثاق الغليظ؛ يقول الله تعالى: (وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا) (النساء:21-22).

وحتى عندما تستحيل العشرة داخل الأسرة المسلمة فإن القرآن الكريم لا يترك مسألة الطلاق وما يترتب عليه من انفصال بين الزوجين بدون أن يضع لها ما يكفل حقوق الطرفين؛ يقول الله تعالى: (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) (البقرة: 232).

ويقول في موضع آخر: (وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ) (البقرة:241).

وعلى العكس من هذا المفهوم للزواج والأسرة في الإسلام فإن جماعات حقوق الإنسان تروج داخل أروقة كل المؤتمرات الدولية التي تنعقد لبحث المسائل المتعلقة بالمرأة والسكان مفاهيم أخرى بديلة، وهو ما حدث في (مكسيكو سيتي) بالمكسيك عام 1975م، والذي رفع لجلساته شعاراً لا يخلو من دلالة وهو (رفع التمييز ضد المرأة) وتبع هذا المؤتمر مؤتمر آخر في كوبنهاجن بالدنمارك عام 1980م، ثم المؤتمر الثالث للمرأة بنيروبي في كينيا عام 1985م، ومؤتمر (السكان والتنمية) بالقاهرة في مصر عام 1994م، الذي دعا بشكل صريح وبما اصطدم مع المشاعر الدينية للمسلمين في مصر والعالم الإسلامي إلى إباحة الجنس وتقنين الإجهاض ، بل وتبنت الوثائق الصادرة عن هذا المؤتمر مصطلحاً غريباً على أذن كل مسلم، بل وكل شرقي بغض النظر عن دينه، وهو مصطلح (المتحدين أو المتعايشين).

وشهدت أروقة مؤتمر القاهرة وجلساته مناقشات حول سبل تعميم ثقافة الخصوصية الجنسية، وإباحة الممارسات الشخصية في هذا الصدد للرجل والمرأة على حد سواء - بغض النظر عن عدم اتفاق هذه الممارسات مع الشرائع الدينية، وأعراف المجتمعات وقوانينها - وإتاحة المعلومات الجنسية للمراهقين، والدعوة إلى عدم انتهاك خصوصيتهم من قبل أسرهم وعائلاتهم، وإلغاء الممارسات والنصوص القانونية التي تحد من ممارسة الأفراد لحرياتهم الجنسية، باعتبار أن مسألتي الجنس والإنجاب هما من صميم الحريات الشخصية للمواطنين!.

وهذه المسائل شهدت بعد عام واحد من مؤتمر القاهرة وفي العاصمة الصينية بكين عام 1995م، تكثيفاً شديداً في الطرح والتناول، وبمشاركة 36 ألفا ضمن وفود رسمية وغير رسمية من مختلف أنحاء العالم.

بل إن وثائق هذا المؤتمر تسهب بالحديث حول ما تدعيه عن الأنماط من الأسر التي تختلف ليس فقط باختلاف الميول الجنسية والسلوكية للأفراد، بل وتعتبر أن الأسرة يمكن أن تتكون من زوجين (رجل ورجل) أو (امرأة وامرأة) بل إن وثائق الأمم المتحدة ذاتها تقدم مفهوما للأسرة يعارض كل الذي عليه الأديان جميعاً، وذلك عندما استخدمت مصطلح (اقتران) بدلاً من الزواج، لتفتح بذلك الطريق أمام تكريس ما سبق أن أقرت به كنائس مختلفة في بعض بلدان الغرب، من إضفاء الشرعية على علاقات الشواذ والمعاشرة الجنسية بين رجلين أو امرأتين، وحيث ألحت الوثائق الصادرة عن الأمم المتحدة والمؤتمرات الدولية التي عقدت لمناقشة الأمور المتعلقة بالأسرة وحقوق الإنسان، على مسألة إزالة كل أشكال التمييز بين هذه العلاقات التي تقوم على ما يخالف الطبيعة الإنسانية السوية وبين الأسرة التقليدية القائمة على علاقات الزواج الطبيعي كما عرفته نواميس الكون.

وعلى بعد 40 كيلو متراً من العاصمة الصينية، وعلى هامش مؤتمر بكين، شهدت مدينة (هوايرو) مؤتمراً آخر للهيئات التطوعية غير الحكومية، وتعرض المجتمعون بشكل رئيسي للقضايا المتعلقة بمؤسسة الأسرة كإحدى أشكال التنظيم الاجتماعي، من خلال مناقشة قضايا الجنس والإجهاض والميراث والزنا والشذوذ الجنسي وما يسمى بحقوق المثليين في ممارسة حرياتهم الجنسية، وخرج هؤلاء بما سمي (إعلان الحقوق الصحية والجنسية) ليؤكدوا وجهة نظرهم بإقرار الشذوذ، وحق المرأة والرجل في اختيار أسلوب الإنجاب الملائم، واعتبار أن رعاية الآباء لأبنائهم والاهتمام بهم مظهر من مظاهر التخلف، وعائق في طريق تقدم المرأة وحصولها على حقوق متساوية مع الرجل، واعتبرت وثائق المؤتمر عمل المرأة داخل المنزل بما في ذلك رعاية شؤون الأسرة، استغلالاً لها ونوعا من البطالة؛ مما يعيق عملية التنمية في المجتمعات النامية!.

كما شاع في الوثائق الصادرة عن هذا المؤتمر استخدام لفظ (gender) وعمد أصحاب الاتجاهات النسوية وأدعياء حقوق الإنسان الناطقين باللغة العربية إلى استخدام الكلمة مكتوبة بالحروف العربية (الجندر) لتجنب حتى استخدام لفظة (النوع) كترجمة عربية لها، وحيث اعتبر هؤلاء أن هذا الاصطلاح يتضمن معاني أوسع بكثير - على حد ادعائهم - من مجرد الانقسام البسيط إلى ذكر وأنثى والمستويات الثقافية والرمزية المرتبطة بها.

وفي مؤتمر خاص نظمته هيئة ملتقى (المرأة والذاكرة) بالعاصمة المصرية القاهرة يومي 17 و 18 أكتوبر عام 1998 تم اتخاذ كلمتي (هوية الجنس) كمقابل باللغة العربية (للجندر) للتعبير عن الآثار المعنوية والنفسية والاجتماعية التي تترتب على هوية الذكورة والأنوثة، وما يتضمن أن الإنسان يمكن أن يكون ذكراً أو أنثى أو مخنثاً أو لوطياً أو سحاقياً أو حتى كيفما اتفق، وأصبح الأخذ بهذه المبادئ أساسياً لازدهار الديمقراطية وترويج المفاهيم المرتبطة بها، ومطالبة الحكومات بسن القوانين والتشريعات أو تعديلها، للسماح بدمج هذه الأفكار في سياق المرجعيات القانونية والتشريعية لهذه الحكومات .

بل إن العاصمة اللبنانية بيروت شهدت عقد اجتماع عربي في مقر اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الأسكوا) في الفترة من 12 – 15 ديسمبر عام 1998 بمشاركة جامعة الدول العربية وصندوق الأمم المتحدة للمرأة، لمتابعة تنفيذ توصيات مؤتمر بكين الذي سبقت الإشارة إليه.

وفي نوفمبر عام 1999 نظم المركز الأفريقي التابع للجنة الاقتصادية للأمم المتحدة مؤتمراً مشابهاً في أديس أبابا، تحت عنوان (المؤتمر النسائي الأفريقي السادس).

وفي مارس من عام 1999 رعت جمعية (نهضة فتاة البحرين) مؤتمرها تحت عنوان (المرأة الخليجية.. الفرص والمعوقات والأدوار المطلوبة)، وذلك قبل أن تعقد الأمم المتحدة مؤتمرها بنيويورك في الفترة من 5-9 يونيو عام 2000 والذي تضمنت الوثائق الصادرة عنه الدعوة إلى تكريس الحريات الجنسية والإباحية وجميع العلاقات والممارسات الجنسية الطبيعية والشاذة، وتهميش دور مؤسسة الزواج، وتأسيس مفهوم غريب وجديد وشاذ للأسرة وهي أنها تتكون من شخصين يمكن أن يكونا من نوع واحد رجل ورجل أو امرأة وامرأة!!.

ولعلّ هذا التراجع لقيمة الأسرة في الإطار الدلالي للغرب وثقافته والمنظمات التابعة له، أو حتى التي تقوم في عملها على تمويل منه، والذي يحاول البعض نقله إلى المجتمعات المسلمة تحت شعارات التحديث أو التنوير أو حتى الليبرالية، يعود في الجزء الأكبر منه إلى السعار الجنسي الذي أصاب مجتمعات الغرب، والعري المبالغ فيه، والشذوذ في العلاقات الجنسية، الذي تعدى مسألة إقامة علاقات جنسية شاذة ومثلية بين أبناء الجنس الواحد، بل وحتى الاستخدام غير الإنساني للأطفال في علاقات جنسية غير سوية، إلى مباشرة الحيوانات وإقحام الغريزة الجنسية في كل أشكال الفنون والإعلام.

ونجد أن الزواج كأحد أشكال التواصل الاجتماعي يصبح عادة اجتماعية نادرة في فنلندا والسويد والنرويج ، ولم يختلف الأمر شيئاً في فرنسا، فالمعهد القومي للدراسات الديموغرافية في باريس يصف في تقريره الزواج بأنه أصبح عادة روتينية أقلع عنها الكثيرون ، وأنه في عام 1977 على سبيل المثال فإن 30 % من علاقات التعايش بين رجل وامرأة تتم بدون زواج ، وأصبح زوجان من بين كل ستة أزواج فرنسيين يمارسان العملية الجنسية بطريقة شاذة منافية للطبيعة البشرية، وفي هذا العام بلغ عدد الأطفال الذين يولدون بدون أن يعرف لهم آباء شرعيون 300 ألف طفل، بل إن المعهد يرفع عقيرته في عام 1999 محذراً من أن الأسرة الفرنسية في طريقها للانقراض، بعد أن ظهر أنه من بين 7.8 مليون أسرة فرنسية توجد فقط 660 ألف أسرة تعيش متكاملة وتحيا حياة مشتركة طبيعية.

وفي المملكة المتحدة تفرض جماعات الشواذ والمثليين أولوياتها على مجلس النواب البريطاني، ففي سبتمبر عام 1957 خرجت لجنة (ولفندون) التي شكلها مجلس النواب بتوصيات لإحداث تعديلات تشريعية حول أوضاع المثليين، وهو ما استجابت له بالفعل بعد ذلك الحكومة البريطانية وتبعتها بعد ذلك الولايات المتحدة، ومنذ ستينات القرن الماضي تشكلت في الغرب منظمات السحاقيات واللوطيين، بل وبدأت هذه المنظمات التعاون فيما بينها بدعوى (تحقيق حرية الجنس الثالث)!.

مجلةالنبأ العدد 64
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الصقر العراقي
المؤسس لمنتديات الواحة
الصقر العراقي


ذكر
تاريخ التسجيل : 11/05/2008
عدد الرسائل عدد الرسائل : 17234
تاريخ الميلاد : 22/02/1977
العمر : 47
موطني العراق
المـــــــزاج : الاسرة في الاسلام والغرب 8010
المهنة : الاسرة في الاسلام والغرب Profes10
الهواية : الاسرة في الاسلام والغرب Writin10
الجنسية : عراقي
الدعــــــــــــــاء الدعــــــــــــــاء : الاسرة في الاسلام والغرب Nawasr10

بطاقة الشخصية
البلد: العراق
الهواية:
الاسرة في الاسلام والغرب Left_bar_bleue0/0الاسرة في الاسلام والغرب Empty_bar_bleue  (0/0)

الاسرة في الاسلام والغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسرة في الاسلام والغرب   الاسرة في الاسلام والغرب 1%20(13)الإثنين أغسطس 11, 2008 11:03 pm

بارك الله فيك اختي
على تلك المعلومات القيمة جدا
جعلها الله في ميزان حسناتك
تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://anwrsabah.hooxs.com
ملكة الأحزان
المدير العام
 المدير العام
ملكة الأحزان


انثى
تاريخ التسجيل : 22/05/2008
عدد الرسائل عدد الرسائل : 7929
موطني المغرب
المـــــــزاج : الاسرة في الاسلام والغرب 110
المهنة : الاسرة في الاسلام والغرب Collec10
الهواية : الاسرة في الاسلام والغرب Painti10
الجنسية : مغربية
الدعــــــــــــــاء الدعــــــــــــــاء : الاسرة في الاسلام والغرب Nawasr10
الاسرة في الاسلام والغرب Huf07616
الاسرة في الاسلام والغرب 561571d1300779680-%D8%B8%CB%86%D8%B7%C2%B3%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%A6-%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%9E%D8%B8%E2%80%A6%D8%B7%C2%AF%D8%B8%CB%86%D8%B8%E2%80%A0%D8%B8%E2%80%A1
الاسرة في الاسلام والغرب 35

بطاقة الشخصية
البلد: المغرب
الهواية:
الاسرة في الاسلام والغرب Left_bar_bleue0/0الاسرة في الاسلام والغرب Empty_bar_bleue  (0/0)

الاسرة في الاسلام والغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسرة في الاسلام والغرب   الاسرة في الاسلام والغرب 1%20(13)الثلاثاء أغسطس 12, 2008 11:13 am

سرني واسعدني مرورك أخي

باركك الله

تقبل مروري وتحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاسرة في الاسلام والغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاسلام [بوضوح]
» الثبات على نصرة الاسلام
» حقيقة الاسلام
» الطلاق في الاسلام
» كنت سابيع الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الواحة الخضراء :: 

@ واحة الكمبيوتر والانترنيت @ :: 

@ منتدى برامج المحادثة @

-
انتقل الى: