العنوسة في الوطن العربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد طرحت الاخت سناء كمالي في هذا القسم موضوعين عن ضاهرة العنوسة

الاول العنوسة وعلم النفس
والثاني القضاء على العنوسة والرجوع الى كتاب الله

واليوم احببت ان اطرح هذا الموضوع كشرحا مفصلا عن ضاهرة العنوسة في الوطن العربي

التعريف اللغوي والاصطلاحي

في البداية أود أن ألفت
النظر إلى الخلط بين العنوسة لدى الفتيات والعزوبية لدى الفتيان، ففي
التعريف اللغوي: عنست البنت عنسا وعنوسا: أي بقيت طويلا بعد بلوغها دون
زواج، فهي عانس، والجمع عوانس (المعجم الوجيز، مجمع اللغة العربية -
القاهرة 2002)، أما الشاب الذي لم يتزوج فيطلق عليه "أعزب" أو "عازب". وقد
وجدت أن هذا الخلط بين العنوسة والعزوبية يؤدي إلى خلط في الإحصاءات
والأرقام المعلنة.

ولا يوجد سن محدد نستطيع أن
نصف فيه الفتاة بأنها أصبحت عانسا، فهذا يختلف من مجتمع لآخر ومن ثقافة
لأخرى، ولكن هناك شبه اتفاق على أن بلوغ الفتاة إلى سن 35 سنة يعني دخولها
المؤكد في مرحلة العنوسة، والبعض يسميها مرحلة العنوسة الدائمة، وهذا لا
يعني أن الفتاة لن تتزوج مطلقا بعد هذا السن فالواقع لا يؤيد ذلك، ولكنه
يعني أن احتمالات عدم زواجها هي الأغلب.

وكثير من الفتيات يرفضن لفظ
عانس لما له من ظلال كئيبة ومعان ثقيلة ولما يحمله من وصمة اجتماعية
ونفسية للفتاة، وبعضهن يرين أن في هذه التسمية جورًا على حرية الفتاة في
أن تتزوج أو أن تعيش بلا قيود (على اعتبار أن الزواج في وعيهن قيد).

حجم الظاهرة

هل العنوسة في مصر والعالم العربي أصبحت ظاهرة بالمعنى العلمي لكلمة ظاهرة؟

تشير الإحصاءات المتاحة من
بعض الدول العربية أنها فعلا ظاهرة من حيث العدد ومن حيث الانعكاسات
النفسية والاجتماعية على السواء، ففي مصر كشف إحصاء رسمي عام 2003 عن أن
عدد الشبان والشابات الذين لم يتزوجوا بعد على الرغم من بلوغهم الخامسة
والثلاثين عاما قد بلغ قرابة 9 ملايين نسمة (بالتحديد 8 ملايين و962 ألفًا
و213 نسمة، من بينهم 5 ملايين و233 ألفا و806 من الذكور، و3 ملايين و728
ألفًا و407 من الإناث)، أي أن في مصر حوالي 5 ملايين أعزب و4 ملايين عانس.

وفى الجزائر ومن خلال
إحصائيات المعهد الوطني للإحصاء تبين أن هناك 11 مليون عانس (لا ندرى
أيقصدون الذكور والإناث معا أم الإناث فقط) منهم 5 ملايين فوق سن 35 سنة،
ولهذا يطلق على الجزائر أحيانا "بلد العوانس"، وقد دفع هذا الشيخ شمس
الدين صاحب الجمعية الخيرية الإسلامية إلى تأليف كتاب "تأنيث العوانس"،
وإلى بذل جهد كبير عن طريق جمعيته الخيرية لتزويج الشباب، ولكن للأسف
الشديد تم تطويق نشاط هذه الجمعية وإلغائها بعد أحداث 11 سبتمبر بناءً على
مخاوف أو شكوك أمنية كانت تجتاح العالم الإسلامي بشكل مفرط في ذلك الوقت.

ويربط الكثيرون بين هذا
العدد الكبير من العوانس وما يقابلهن من العزاب وبين حالة عدم الاستقرار
الأمني والسياسي كأحد العوامل الداعمة لهذه الحالة من الاضطراب، على
اعتبار أن العزوبية والعنوسة كلاهما يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار
النفسي على الأقل في أغلب الحالات، وفى السعودية تشير الأرقام المتاحة إلى
وجود ما يزيد على المليون عانس، وفي البحرين 50 ألف عانس، وتشير التقديرات
إلى أن ثلث عدد الفتيات في الدول العربية بلغن سن الثلاثين دون زواج.

العوامل المؤدية للعنوسة

ضعف شبكة العلاقات الأسرية
والاجتماعية: وهذا العامل يبدو فاعلا في المدن الكبيرة حيث تسود حالة من
العزلة والانكماش وتقل أو تضعف العلاقات الأسرية والاجتماعية، وهذا يجعل
مسألة التعارف صعبة، ويجعل الكثير من الفتيات يعشن في الظل ويصبحن منسيات.
انعدام الثقة: بمعنى أنه
حين ابتعد الناس عن بعضهم وازدادت غربتهم خاصة في المدن الكبيرة
والمزدحمة، وشيوع العلاقات العاطفية والجنسية خارج إطار الزواج أدى إلى
انعدام الثقة لدى كثير من الشباب والفتيات في الحصول على شريك حياة مناسب،
خاصة لدى هؤلاء الذين تورطوا في مثل تلك العلاقات وأصبح لديهم قناعة بأنه
لا توجد فتاة عفيفة ولا يوجد فتى مستقيم.
البطالة لدى الشباب: مما
يضعف من صلاحية الكثيرين للزواج من الناحية المادية والنفسية والاجتماعية،
فالبطالة تجعل القدرة المادية منعدمة وتؤدي أيضا إلى تدهور واضح في
التركيبة النفسية والكفاءة الاجتماعية.
الحالة الاقتصادية: وما
يعتريها من تدهور يؤدي إلى عزوف الكثيرين من الشباب عن الزواج خوفا من
المسئوليات والمتطلبات التي تفوق قدراتهم الواقعية.
المغالاة في المهور وطقوس وترتيبات الزواج بما يفوق قدرة غالبية الشباب.
إتاحة العلاقات العاطفية
والجنسية خارج إطار الزواج: وذلك مما يجعل نسبة غير قليلة من الشباب
يستسهل الحصول على الإشباع العاطفي وربما الجنسي دون مسئوليات أو أعباء،
وهذا هو العامل الأهم في المجتمعات الغربية، ولكنه بدأ يزحف على مجتمعاتنا
العربية نظرا للتغيرات الاجتماعية والثقافية التي سهلت وتساهلت مع
العلاقات بين الجنسين بدون ضوابط كافية.
اهتزاز صفات الرجولة
والأنوثة: فقد تميعت صفات الرجولة لدى الذكور مما جعل كثيرا من الفتيات
ينظرن حولهن فلا يجدن رجلا بمعنى الكلمة يوفر لهن الحب والرعاية والاحتواء
فيفضلن العيش وحدهن بعيدا عن التورط مع زوج يعيش عالة عليها أو يطمع في
مالها أو يقهرها، كما اكتسبت الكثير من الفتيات بعض صفات الخشونة
و"الاسترجال" مما جعل الشباب من الذكور ينظرون إليهن بتوجس وحذر ويخشى أن
تستقوي عليه أو تنازعه القيادة في الحياة الأسرية، فلم تعد الأنوثة مرادفة
للرقة والحنان في كل الفتيات خاصة من تجاوزن سن الزواج.
عوامل شخصية: حيث توجد بعض
الشخصيات التي تفضل حياة العنوسة بوعي أو بغير وعي على الرغم مما تتمتع به
من الجمال والجاذبية، وعلى الرغم من توافر فرص الزواج أكثر من مرة،
فالفتاة في هذه الحالة ترفض لأسباب ظاهرية كل من يتقدمون لخطبتها وتدّعي
أنه لم يأت النصيب بعد أو لم يأت العريس المناسب، وفي الحقيقة هي لديها
أسبابها النفسية التي ربما تعلمها أو لا تعلمها، وهذه الأسباب تكون هي
الدافع الرئيس لرفض الزواج أو تأجيله، وهذه الشخصيات إذا تم زواجها بضغط
من الأسرة أو من المجتمع فإنها سرعان ما تسعى نحو الانفصال والعودة إلى
حياة الوحدة مرة أخرى متعللة بأي مشكلات ظاهرية، وفيما يلي نستعرض بعض
النماذج من هذه الشخصيات القابلة للعنوسة:
- الفتاة المسترجلة: وهي قد
  تأخذ المظهر الذكوري في بعض صفاتها أو طريقة لبسها وتعاملها، ولكن في
  أحيان أخرى قد تكون صارخة الأنوثة من حيث الشكل والبنيان الجسدي، ولكنها
  في كل الحالات ترفض الدور الأنثوي وتكرهه، ودائما تتحدث بحسد وغيظ عن
  تفرقة المجتمع بين الرجل والمرأة، وتبذل جهدا كبيرا في الجدال والنقاش حول
  هذه الأمور، وربما تنضم إلى إحدى الجمعيات النسائية أو تصبح زعيمة لحركة
  نسائية كل هدفها الهجوم على الرجال وعلى المجتمع الذي تعتبره ذكوريا (أو
  هو ذكوري بالفعل)، وبناءً على هذا نجدها في صراع دائم مع أي رجل، ويبدأ
  ذلك الصراع مع إخوانها الذكور وأقاربها وزملائها في الدراسة ثم العمل وأي
  رجل تقابله في حياتها، وهي شديدة الحساسية لأي بادرة تفوق ذكوري، وشديدة
  الرفض لمظاهر الأنوثة في جسدها أو في نفسها، وإذا حدث وتزوجت فإنها ترفض
  وتكره دور الأمومة، وتعيش في صراع مرير مع زوجها حتى تصل إلى الطلاق أو
  إلى التحكم فيه لترضي ميولها "الاسترجالية" الكامنة أو الظاهرة.
- الفتاة الهستيرية: وهي في
  الغالب فتاة جميلة وجذابة واستعراضية ومغوية، توقع في حبها الكثيرين وتبدي
  في الظاهر مشاعر حارة، ولكنها لا تستطيع أن تحب أحدا، بل هي دائما تحب
  حالة الحب ذاتها، وهي سريعة الملل؛ لذلك تنتقل من علاقة إلى أخرى بحثا عن
  الإثارة والتجديد، وعلى الرغم من إغوائها الظاهر فإنها تعاني برودا جنسيا،
  ولذلك لا ترغب في الزواج لأنها تكره العلاقة الجنسية وتخشاها، وإذا حدث
  وتمت خطبتها فإنها تسارع إلى محاولة إفشال الخطبة، وتتعدد خطوباتها
  وانفصالاتها بلا سبب منطقي واضح، باختصار شديد هي فتاة للعرض فقط، ولذلك
  يكثر وجودها في الأنشطة الاستعراضية كأعمال السكرتارية والرقص والتمثيل.
- الفتاة "الوسواسية": وهي
  تميل إلى الإفراط في النظام والتدقيق في كل شيء، ومترددة في أخذ القرارات،
  ولا تحتمل أخطاء الطرف الآخر، وبخيلة في مشاعرها لذلك يصعب عليها قبول أي
  شخص يتقدم لها حيث ترى في كل إنسان عيوبًا لا تحتملها، وهي مفتقدة للمشاعر
  الطبيعية التي تدفع الناس للزواج غالبا، إضافة إلى أن بعض "الوسواسيات"
  لديهن اشمئزاز من العلاقة الجنسية على اعتبار أنها تمثل لديهن شيئا قذرا
  ومدنسا.
- الفتاة النرجسية: وهي
  الفتاة المتمركزة حول ذاتها والعاشقة لنفسها، والتي ترى أنها متفردة،
  وتتوقع من الآخرين عمل كل شيء في سبيلها، في حين لا تفعل هي أي شيء، وهي
  تستغل كل من حولها لصالحها دون أن تعطيهم شيئا، إضافة إلى أنها غير قادرة
  على حب أحد فهي لا تحب إلا نفسها.
- الفتاة البارانوية: ويغلب
  عليها الشك في كل من حولها، فهي لا تثق بأحد أبدا سواء أكان رجلا أم
  امرأة، وتميل للسيطرة والتحكم، وتخلو من رقة الأنوثة وعذوبتها (حتى لو
  كانت صارخة الجمال)، وتسعى نحو الاستعلاء على من حولها، ولهذا يهرب منها
  الرجال، ولا تستطيع هي أن تثق فيهم أو تحترمهم، فهي دائمة الانتقاص منهم
  والتشويه لصورتهم.
- الفتاة السيكوباتية: وهذه
  الفتاة لا تتزوج نظرا لسوء سمعتها وكثرة انحرافاتها الأخلاقية والاجتماعية
  فهي لا تستطيع احترام قوانين المجتمع أو عاداته وتقاليده، ولا تلتزم
  بالمبادئ الأخلاقية المتعارف عليها، وتعيش باحثة عن اللذة الشخصية دون
  اعتبار لأي شيء آخر، فنجدها متورطة في علاقات جنسية متعددة، وتعاطي
  مخدرات، وربما تتعرض لمشكلات قانونية بسب جموحها وانفلاتها

- .

احسنت اخي الغالي
حمود بحث كامل ومميز جدا بارك الله فيك
اخي الغالي
توضيح مفصل عن كل حالة
سلمت الانامل
اخي الغالي
تقبل موري واحترامي

تسلم اخي الغاااالي حمودة

ومن العوامل المؤثرة في ارتفاع نسبة العنوسة

بالاضافة الى ماذكرت هي الحروب المدمرة

فمثلا في العراق بلغ الشهداء الملايين في حربي الخليج وحرب ايران

هنا ارتفع نسبة الاناث واصبحت 1 رجل الى 4نساء في العراق

وهكذا معظم البلدان التي تدخل حروب مدمرة للحرث والنسل

واعتقد ان العراق في اخر احصائية له تصدر جميع البلدان العربية

وربما العالمية بنسبة العوانس ....................

كذلك نلاحظ فرصة انجاب الاناث اكثر من أنجاب الذكور

بسبب ( x x) و ( y x )

وتعني ان كل اتحاد xx هي انثى وهكذا ..........

اذن الاناث هي اساسا اكثر من الرجال

ولكن الله سبحانه وتعالى أجاز تعدد الزوجات لهذا الغرض

او لغيره ...............

فهيئا لك ياحمودة ...............

ماعلينا ............ ماعلينا

ولكن ياترى هل تقبل حواء بأن تنصف أختها ؟؟؟؟؟

سؤال بحاجة للاجابة !!!!!!!!!

ولو كانت هي نفسها عانس ماذا تعمل ؟؟؟

بارك الله فيك

اخي الغااالي

وتقبل مروري بين أسطر عوانسك

شــــــــــرفني مروك استاذ انور

الله لا يحرمني من طلتك الحلوة هاته

دمت بود

الاخ والاستاذ المحترم

كاظم المسعودي

كم يسرني ويسعدني ان اجدك مهتما بامور وقضايا الجامعة العربية

وخصوصا هذه الظاهرة المتفشية في بلاد العالم كله

والحالة التي ذكرتها في العراق بسيطة جدا اذا ما قراناها ببعضل الدول مثل البوسنة والهرسك

سنة 1996
حيث بلغ عدد النساء مقابل الرجال

28 امرأة مقابل رجل واحد

هنا يطبق المثل اللي يقول

من يشوف مصيبة الناس بتهون عليه مصيبتو

وبهذه الحالة مصيبتكم اخف بسبع مرات

واذا بتطبقو الشرع وبتزوج كل رجل اربع نساء بتنحل مشكلتكم وبتقضو على ظاهرة العنوسة نهائيا

اما في باقي الدول العربية

والله مالقيت لهن حل

مشكور اخي المسعودي على مرورك وتعليقك الانساني الجميل

دمت بود

هههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه

والله يااخ حمودة النسبة في العراق

اكثر من البوسنة والهرسك

ولكن لانستطيع الافصاح عن ذلك

ولكن ياحمودة لنفعل شرع الله

ونأخذ اربعة

وان لم نقضِ على الظاهرة

نلجأ الى العقد القصير

ماهو رايك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقبل خالص ودي

إتاحة العلاقات العاطفية
والجنسية خارج إطار الزواج: وذلك مما يجعل نسبة غير قليلة من الشباب
يستسهل الحصول على الإشباع العاطفي وربما الجنسي دون مسئوليات أو أعباء،
وهذا هو العامل الأهم في المجتمعات الغربية، ولكنه بدأ يزحف على مجتمعاتنا
العربية نظرا للتغيرات الاجتماعية والثقافية التي سهلت وتساهلت مع
العلاقات بين الجنسين بدون ضوابط كافية.

اهتزاز صفات الرجولة
والأنوثة: فقد تميعت صفات الرجولة لدى الذكور مما جعل كثيرا من الفتيات
ينظرن حولهن فلا يجدن رجلا بمعنى الكلمة يوفر لهن الحب والرعاية والاحتواء
فيفضلن العيش وحدهن بعيدا عن التورط مع زوج يعيش عالة عليها أو يطمع في
مالها أو يقهرها، كما اكتسبت الكثير من الفتيات بعض صفات الخشونة
و"الاسترجال" مما جعل الشباب من الذكور ينظرون إليهن بتوجس وحذر ويخشى أن
تستقوي عليه أو تنازعه القيادة في الحياة الأسرية، فلم تعد الأنوثة مرادفة
للرقة والحنان في كل الفتيات خاصة من تجاوزن سن الزواج.

موضوع مهم في كل المجتمعات وهو موضوع دو شجون و تتداخل عدة عوامل لاستفحاله

لكنه لم يعد على دالك القدر من التهويل فالمراة باتت تحقق استقلالها وتريد اما رجلا رجل واما تكتفي

بوحدتها احسن من شريك سوء يسبب لها مراضا اخرى غير التي ذكرت اعلاه او ان تحمل اسم مطلقة

اذا عانس ولا مطلقة ومجتمعنا العربي لا يرحم مهما ادعى الانفتاح

احترامي

[b]

اخي الغالي حمودة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بعمرك ما ريحتني مثل ما ريحتني بهذا الموضوع

اخي انا مدان لك الي تبيه انا جاهز

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

تقبل مروري

بارك الله فيك اخي الغالي على طرحك للموضوع قييم

والذي فعلا يستحق النقاش

ورائي هو السبب في العنوسه يختلف من بيئه لاخرى

هناك اسباب اجتماعيه واسريه وفرديه خاصة

ولاانسى غلا المهور

وقد رايت الكثير من اقاربي ومعارفي

يقلون سببها الرئيسي الاب ومن ثم مواصلتهم في دراستهم

والله يعين الجميــ ويوفقهم لما يحب ويرضى

اكـرر لــك الــشكر ولــك مني أجمل تحية

كاظم المسعودي كتب:: هههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه

والله يااخ حمودة النسبة في العراق

اكثر من البوسنة والهرسك

ولكن لانستطيع الافصاح عن ذلك

ولكن ياحمودة لنفعل شرع الله

ونأخذ اربعة

وان لم نقضِ على الظاهرة

نلجأ الى العقد القصير

ماهو رايك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقبل خالص ودي

معقولي يا اخ كاظم النسبة عندم اكثر من البوسنة والهرسك

نعم معقولي وان الحروب والويلات التي مر بها العراق اكبر حجما من حروب البوسنة والهرسك

وفكرة زواج الاربع اكيد لا تقضي على الظاهرة وان تقيدنا بها

و قضت عليها نكون خلقنا لأنفسنا ظاهرة أخرى نحن بغنى عنها والله اعلم

ألا وهي ظاهرة العدل بين الزوجات
ههههههههههههههههه

هيهااااات ان نعدل بينهن هيهااااااات

ياريت المشكلة بس العدالة

لا تنسى مشاكل القال والقيل والنقار وليش وماليش ومن قالك وشوقالك ومن الى كم كيف على.........؟؟

خلينا ندبر حالنا وانا والهم رب يدبرنا ويدبرهم

واحنا بجامعة الدول العربية

ما عم نركز مابين المشرق والمغرب

اما زواج العقد القصير هذا اقصر من نفسه

فقط يحل جزء من المشكلة وبصورة مؤقتة

اشكرك على مرورك وحوارك الذهبي الذي زاد الموضوع رونقا وجمالا

دمت بود

الاخت العزيـــــز

ســــــــــــــــــــــــــاجدة

اشكرك على مرورك الجميل والذي ركزتي فيه على عدة نقاط طبعا حسب رايك انتي

وهي فعلا نقاط اساسية اذا ما اخذناها بعين الاعتبار

استقلالية المراة

اختيارها لرجل بمعنى الكلمة

كلام الناس

على مقولة عانس افضل من مطلقة وهذا سبب يعني نادر

لامرأة تعتقد بان حياتها الزوجية ستكون فاشلة فتفضل العنوسة على زواج نهايته الطلاق
وهذا له دور ايضا حسب ما استوعبته من فكرتك المطروحة اخر الرد

اذا هذه العوامل التي ركزتي عليها لا يكون سببها الرجل

بل سببها المرأة بنفسها وليست كل النساء يتاثرن بهذه العوامل

والقضية قضية هي مجتمع وليست قضية المرأة بمفردها

حتى تتحمل مسؤليتها بمفردها

واخيرا اشكرك كل الشكر على اطراءك الجميل هذا وردك الرائع

بارك الله فيكي مع الف شكر

بحث قيم ورائع حمودة

وبرأيي أن العوامل التي ذكرتها هي سبب تفشي هذه الظاهرة

والابتعاد عن الدين سبب ثاني لهذه الظاهرة

بارك الله فيك على الطرح القيم

تحياتي

مشكوووووووووور اخي جرح القصيدة على مروك

الرااااااااقي بارك الله الله فيك

والله ما نبي غير سلامتك

تسلم يا طيب

اختي

الاصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالة

شكرا على هذه الاطلالة
واشكرك على مرورك العطر في متصفحي

بارك الله فيك

واشكرك على اطرائك الجميل

وان ماذكرتهمن اسباب ايضا لها دورها لتفشي هذه

الظاهرة

فالعادات والتقاليد الاجتماعية المتعصبة والمتشددة له دور سلبي كبير

في حرمان بعض النساء من حق الزواج ليصبحو ضحية تللك الافة افةالعنوسة

ولكن مواصلةالدراسة لا اعتقد انها سبب من اسباب العنوسة

على كل اشكر مجددا على مروك

بارك الله فيكي

الاخت العزيزة

سنــــــــــــــــــــــــــــــــــــااااااااااااااء

اشكرك على مرورك اللطيف

كما اشكرك على اطرائك هذا بارك الله فيكي

ولكن هناك سبب لا نسنطيع السيطرة عليه لا نحن ولا انتن

الا وهو زيادة نسبة مواليد الاناث على الذكور

وهذه ظاهرة الهية

خارجة عن قدرتنا

بوركتي اختي سناء

دمت بود

مشكور اخي حمودة موضوع ثري و قيم
و حسب رأيي أن

مشكلة العنوسة و العزوبية لطالما نوقشت و لكن ما يبدو لي أنها ستتحول من ظـــاهرة إلى معضلة بل مرض عضال يصعب شفائه لأنه لم يبقى شئ في الوسط العربي كي نعالجه

و ما ينفع الكبد يضر الطحال

وحسب رايي السبب الأكبرهو نقصان الوازع الديني و إنعدام المسؤولية و تربية الشوارع والمقاهي...... فدخول الشباب العالم الافتراضي
و ظهور الفضائيات أقصد الفوضويات و النظر الى القذارة المقرفة بكل انواعها.... أدى إلى فقدان البصيرة للشباب من جراء الوقوع في الشبهات و المحرمات

((ومن غض بصره أطلق الله بصيرته))

وإختلط الحابل بالنابل و لم يعرف......

ماذا يختـــار بل إحتـــار

و حدث و لا حرج صاريتخبط هنا و هناك و صارت

فوضى عارمة

و حل تعدد الزوجات ليس حلا لانه فتح باب من ابواب جهنم للرجال لان طبيعة المراة لا تحب من يشاركها اخرى و يدخل في مشاكل الغيرة و شر النفوس و امراض القلوب............ و المسكين يجد نفسه في الظلام
يحل العنوسة ولكن يفتح باب الطلاق و يتشرد الاولاد و تتفاقم المشكلة فالرضا بواحدة الأمر الراجح و الشرع حلل اربع لاسباااااااااااااب تخص الحياة الزوجية لا الاسباب الجتماعية للامة العربية وعلاج المشكلة بالمشكلة يجني الويل و العار بدون اصلاح

لكن في الاخير الزواج اسمة و نصيب يعني قدر فلان مكتوب لفلانة و امره بين الكاف و النون

و لا ننسى اننا في علامات الساعة الصغرى
كثرة النسوان

و الحقيقة المرة ان امرالبحث عن الاخر *هي* او *هو* و كأنك تبحث عن شئ بالملقاط أو بالمجهرلا داعي للشرح.....

و العلاااااااااااااااااج هو حسب رايي
ان يكون على مستوى الفرد بحد ذاته
هو بناء اسرة صالحة لانها اللبنة الاساسية لبناء المجتمع و يكون بالاختيار الصائب لشريك او شريكة الحياة لناء مجتمع متماسك خال من العنوسة و العزوبية و المشاكل الاخرى
لذلك

كفانا وقوفا عند اخطاء ماضينا

اللهم اصلح حال الامة العربية و أهديهم الى الصراط المستقيم
و السلام ختام

تقبل مروري يا إستاذ حمودة

صحيح كلامك حمودة

بس هذا دليل على وجوب استخدام الدين كاسلوب ومبدأ بالحياة اليومية

مثلا لو أن الرجل فكر بالعدل بين زوجاته بطريقة شرعية

ولو ان المراة ابتعدت عن الانانية وحب الذات

و لو ان الاهل تنازلوا عن بعض البروتوكول في الزواج وافراحه

لوجدنا ان نسبة العنوسة تقل يوما بعد يوم

ارجوا أن تتقبل مروري وتحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اولا اشكرك اختي المخلصة على نقاشك حوارك الجاد بالموضوع

واسف على تأخري بالرد على اطرائك الجميل الذي اعطى الموضوع رونقا حواريا
ثقافيا واسع احتوىالموضوع من اغلب جوانبه واهمها
الا وهي الاسباب

والحلول

وان ماذكرته من اسباب في الواقع يعتبر سببا

اكيدا في انتشار هذه الضاهرة
وان الحل السليم المقترح من قبلك

هو عين الصواب

ولكن هل من منلافي للاسباب ؟؟

هل من مطبق لاقتراحات الحلول

واذا تلافينا الاسباب وطبقنا الاقتراحات هل سنجد نتيجة

طيب

نحن الان نريد النتيجة
ماهي النتائج السلبية التي تخلفها لنا هذه الضاهرة

؟؟؟؟؟؟؟ ارجو ان كان لديك جواب انتي او اي عضو فليدلي لنا بها

وشكرا لتعاونك مع الموضوع

مع خالص ودي

سنـــــاء كمالي كتب:: صحيح كلامك حمودة

بس هذا دليل على وجوب استخدام الدين كاسلوب ومبدأ بالحياة اليومية

مثلا لو أن الرجل فكر بالعدل بين زوجاته بطريقة شرعية

ولو ان المراة ابتعدت عن الانانية وحب الذات

و لو ان الاهل تنازلوا عن بعض البروتوكول في الزواج وافراحه

لوجدنا ان نسبة العنوسة تقل يوما بعد يوم

ارجوا أن تتقبل مروري وتحياتي

شكرا على عودتك للموضوع اختي سناء وشكرا على اطرائك الجميل

واسف على تأخري بمتابعة الحوار في هذا الصدد

ونرجو ا من الله ان نكون قدمنا حوارا ونقاشا ينتفع منه

امام الله وامام الناس

مشكووووووووور على مرورك اللطيف والظريف

والسرييييييييييييييييع اخي الكربلائي

دمت بود

بس ليش مكلف نفسك وتعبان بهالرد وانت مستعجل

يا عموووووو

ارجو ان يثبت هذا الموضوع

فهو قيم و قد عولج من كل النواحي

لنا رجعة اخي حمودة في النقاش

دمتم بخير

هههههههههههه

والله ماضحكني غير رد

حمودة

على الكربلائي

وتذكرت

ردود الكربلائي

الي كانت دايما في وادي

والموضوع

في وادي

» للقضاء على "العنوسة" .. دعوة للرجوع إلى منهج الله
» على حدود الوطن ؟؟
» يحيا الوطن
» فيديو عودة الرئيس مبارك الى ارض الوطن
» انحراف الوطن العربى .. الفيديو كليب والجسد والعولمة

العنوسة في الوطن العربي

ههههههههههههوالله ماضحكني غير رد حمودة على الكربلائيوتذكرت ردود الكربلائيالي كانت دايما في واديوالموضوع في وادي

هههههههههههه

والله ماضحكني غير رد

حمودة

على الكربلائي

وتذكرت

ردود الكربلائي

الي كانت دايما في وادي

والموضوع

في وادي