كيف أوقف نزيف الجراح ؟

إنني أتسائل ...

هل يحتمل هذا الضعيف بين الأعماق تلقي الألم .. !!

أيحتمـــل .. وتبقى الجوارح تجامل على حساب بؤسه ..!

أفي كل مرة نقول ..

( إذهبوا فأنتم الطلاقاء ) !!

حتى لمن يعتذر .. ويتأهب لطعنك أمامك .. !!

وإذا صفحت .. أتصفح في كل مرة .. ولأي إنسان .. وتجالسه وأنت لا تأمن مكره وإيذائه ..!!

ماعدت أفهم .. هل لي أن أوسع القلب كل جراءات الذين لا يرعون لي ( إنسانيه ) كأقل ما تكون ..

أيها الحلماء .. أفتوني في أمري ..

أكل متجرء على تحطيمك .. وإحزانك .. ومحرض عليك .. تبتسم له مع كل طعنة تتلقاها ..!!

علمني ما تصنع .. فإني أتشوق لقولك ..

أيها الصبـــر.. سمعت عنك الكثير ..

أخبرني .. ماذا تفعل أيها الصبور .. أمام تزلزل من كان يطفء نيران قلبك فلا تجده إلا طاعناً سافكاً لألمك ..

مهما فعلت يبقى ساخطاً .. لأجل مفتري ..

كيف تفعل .. حينما ترى نفسك وحيداً ..

متألماً ..

ومن حولك من يذيقك المزيد ... ولا يكتفي ..

ثم تتطالب بالتذلل .. والصفح ممن طعنك .. وآلمك .. وأهانك .. لا لإجل شيء ..

وإلا فالمزيد والعظيم ينتظرك ..

أيها الصبــــــر ..

هل مازلت في هذا الكون طليق الأنفاس ..!

أتشعر للسعادة طعما ..!

أقلبك .. منشرح ..!

وجهك .. هل يحتظن الحزن .. ! أم أن ملامح الفرح أتقنت رسمها على محيا يتلظى ..!!!

أيها الصبـــــــــــر ..

ألم .. تُوقف مرة المتمادي في إيذائك ..!

هل .. صرخت في وجهه .. ونفثت في وجهه زفيرك الساخن من فؤاد أحرقه ..!!

قلي .. عندما تتحمل .. هل تبقى وسط هذا الإعصار .. أم ترتحل تحمل آلامك ..

تداويها بعيداً ..

تذرف أدمعك .. بين يدي من يراك .. ويسمعك .. ويعلم حالك ..

أم أنك تبقى في الحميم .. !!

تساؤلات ضجت في خاطري ..

حاولت لها حلاً ..

لصور رأيتها .. وحرت في فهمها .. وكيف الخلاص لهؤلاء منها ..

أخاطب فيها " الصبر " وأريده وحده أن يجيب ..

أسمعه بقلبي .. قبل سمعي .. وأبلغها لهم ..

" كيـــــــــف أوقف نزيف الجراح ... كيــــف لا أتألم "

وكيف لي بعدها أن أبتسم من أعمـــــــــــــاقي .. !!

تساؤلات ضجت في خاطري ..

حاولت لها حلاً ..

لصور رأيتها .. وحرت في فهمها .. وكيف الخلاص لهؤلاء منها ..

أخاطب فيها " الصبر " وأريده وحده أن يجيب ..

أسمعه بقلبي .. قبل سمعي .. وأبلغها لهم ..

" كيـــــــــف أوقف نزيف الجراح ... كيــــف لا أتألم "

وكيف لي بعدها أن أبتسم من أعمـــــــــــــاقي .. !!
سناء
في حكمة او مثل يثول
ساصبر حتى يعجز الصبر عن صبري
وساصبر حتى ياذن الرحمن في امري
ان صبرت على شيء امر من الصبر
نحن بشر كلنا يصيب ويخطاء
وحكيمنا من يتحمل الاذى
لانه هو ذو العقل الراجح
وهو من زرع الايمان في قلبة
ومن زرع الايمان في قلبة فلا خوف علية
ابدا
لان المؤمن اعطاء الله من الحلم ماجعله يتجاوز المحن
واهم هذة الاشياء هي الصبر على من اذاك
والتحمل على الاذى شيء كبير عند الله
سناء
كلمات في منتهى الروعه
تقبلي مروري

" كيـــــــــف أوقف نزيف الجراح ... كيــــف لا أتألم "

وكيف لي بعدها أن أبتسم من أعمـــــــــــــاقي .. !!

تلك هي اصعب مرحلة ولكن انا اتفق مع الاخ الصقر في رده

نحن بشر كلنا يصيب ويخطاء

وحكيمنا من يتحمل الاذى

لانه هو ذو العقل الراجح

فيا أختي التي كان صبرها أكثر من أي صبر زيدي فيصبرك فالله رحيم فعباده.

الصبر خير مرهم لايقاف النزيف
جميل ما كتبت اختي
قمة في الانسانية ان تصبر وتكون حكيما في صبرك
تقبلي مروري
احترامي

اختي سناء

كيف لي ان اصبر علي من طعنني وخانني

وسبب لي الما لا بل ويصر علي اعطائي المزيد منه

لا اعتقد ان هذا صبرا

وانما هو تصريح شديد منكي بان يتمادي ويزيد

اختي العزيزه

انمـــا الصبر علي المحن والشدائد والكوارث

التي ليس للانسان دخل ولا ارده في تحريكها او تغييرها

وهي منحة من الله يزرعها في قلب الانسان التقي المؤمن

وليس علي من تسبب في المي وحزني

اختلف معك في هذا المصطلح

فلا اعتقد انه يسمي صبرا

لكي مني كل الود

تحياتي

جميل جدا ماكتبت اخت سناء ولكن على ماكالت ام كلثوم للصبر حدود وبعده يجب ان يكون الانسان

جسور حتى يحصل على مبتغاه وألا تأكله الملامه والندم وبعده لاينفع الندم

تقبلي مروري

شرفني مرورك صقرو وتعليقك

بارك لله فيك

تقبل مروري وتحياتي

شرفني مرورك اختي ناهد

بارك الله فيك غاليتي

تقبلي مروري وتحياتي

شرفتني اطلالتك اختي ساجدة

باك الله فيك

تقبلي مروري وتحياتي

مشكورة على المرور والتعليق غاليتي لقااااء

بارك الله فيك

تقبلي مروي وتحياتي

شرفني واسعدني مرورك اخي الشامي

بارك الله فيك

تقبل مروري وتحياتي

» نزيف الأنف
» شكرا على الجراح