محمد المصري عضو نشط
تاريخ التسجيل : 28/07/2008 عدد الرسائل : 72 تاريخ الميلاد : 19/09/1974 العمر : 50 مصر الدعــــــــــــــاء :
بطاقة الشخصية البلد: مصر الهواية: (0/0)
| موضوع: العلاج بالخلايا الجذعية أمل ينتظره ملايين المرضى الأربعاء أغسطس 06, 2008 3:09 pm | |
| .
العلاج بالخلايا الجذعية أمل جديد ينتظره ملايين المرضى في أنحاء العالم كافة، خاصة بعد الثورة التي شهدها القطاع الطبي في هذا الأسلوب من العلاج. وقد تم استخدام العلاج بالخلايا الجذعية في أمراض، وثبت نجاحها بالفعل مثل علاج العقم، وفشل عضلة القلب فضلا عن علاج الجينات والأمراض المزمنة مثل: مرض الرعاش، والزهايمر، وإصابة الحبل الشوكي، ومرض السكر والتهاب المفاصل وأمراض أخرى تنتظر التجارب.
الثورة الجديدة في العلاج بالخلايا الجذعية سجلتها أبحاث مصرية بعد نجاح فريق من أساتذة المعهد القومي لأبحاث الأمراض المستوطنة والكبد في قيام الطحال بوظائف الكبد باستخدام الخلايا الجذعية، بإجراء تجارب ناجحة في هذا الإطار وذلك لمواجهة مشكلة تليف الكبد وعجزه عن القيام بوظائفه
هذا الأسلوب من العلاج الذي بدأ تطبيقه على نطاق ضيق على المرضى في مصر بعد اجتيازه كل مراحل التجارب والتي تمت تحت إشراف كامل من الجهات المعنية ووفق برتوكول علمي واضح يطابق تماما أخلاقيات البحث العلمي. وبلغ عدد الحالات التي بدأ معها هذا العلاج الجديد سبع حالات فقط، حيث ظهر تحسن ملحوظ عليهم بعد الحقن من أول مرة والذي قد يستمر مفعوله لمدة ستة أشهر، إذ تميز الحقن بالخلايا الجذعية بإمكانية تكراره مرة كل 6 أشهر إذا اقتضت الضرورة ذلك. ويضم الفريق الطبي الذي باشر أسلوب العلاج بالخلايا الجذعية كل من الدكتور علاء الدين إسماعيل- أستاذ الجراحة بطب عين شمس وعميد المعهد، والدكتورة إحسان حسن أستاذ ورئيس قسم الباثولوجي والدكتورة هناء مرقص رئيس قسم الميكروبيولوجي بالمعهد والدكتور مدحت حسن رئيس قسم الجراحة والدكتور هالة جبر أستاذ أمراض الدم بالقصر العيني والدكتور سليم وديع رئيس قسم الأشعة بالمعهد والدكتورة سهير إسماعيل أستاذ مساعد أمراض الكبد بالمعهد. الدكتور علاء الدين إسماعيل ? قائد فريق العمل- أكد أن أطباء المعهد التابع لمستشفي القصر العيني- توصل إلى هذه النتائج بعد خمس سنوات من الدراسة والتجارب على الحيوانات، وقد أثبتت النتائج نجاحا باهرا حيث يتفاعل الطحال مع الخلايا الكبدية التي [/b]يتم حقنها به- بكل كفاءة خلال أسبوعين من إجراء الحقن. و أضاف: تم عرض الاكتشاف على لجنة أخلاقيات البحث العلمي التي أمرت باستعمال هذه الطريقة مع عدد من المرضى المتطوعين مع اتخاذ كل الاحتياطيات اللازمة لمنع أي مضاعفات، مؤكدا بدء تطبيقها على بقية المرضى خلال الشهر المقبل آملين تحقيق النجاح المتوقع ليصبح إنجازا مصريا عالميا. وقال د.إسماعيل إن العملية تتم على مرحلتين: -الأولى: عن طريق أخذ خلايا من النخاع الشوكي للمريض واستخلاص "الخلايا الجذعية" وإضافة مواد كيماوية لتنشيطها داخل المعامل لتحويلها إلى خلايا كبدية يتم حقنها داخل الطحال لتستكمل نموها، والثانية عن طريق إجراء عصر لـ" الحبل السري" للطفل بعد انتزاع المشيمة واستخراج دماء منها تساعد على استخراج خلايا كبدية يتم أيضا تصنيعها داخل المعامل وإضافة المثبطات إليها كي تتفادى حدوث مضاعفات ثم يتم طحنها في الطحال، وحققت الطريقتان نفس النجاح ولم تنتج عنها أية مضاعفات. ولفت قائد العمل إلى أن الجسم يستطيع الاستغناء عن الطحال دون أية مضاعفات، كما لا تشترط هذه العملية مرحلة عمرية معينة ولكن لابد أن يكون الكبد في حالة تليف كامل. و أوضح إن تحويل الطحال إلى كبد يتم خلال أسبوعين بعد الحقن مشيرا إلى أن هذه العملية لن تتكلف أكثر من 10 آلاف جنيه وهو مبلغ رمزي بالنسبة لجراحات زرع الكبد. ويواصل د.علاء الدين إسماعيل قائلا: إنه يمكن أخذ الخلايا الجذعية بصفة عامة إما من النخاع الشوكي أو من الدم مباشرة أو من الحبل السري بعد عمليات الولادة، ولأنها تكون محدودة الكمية يتم إلقاؤها خارج الجسم وتحويلها إلى خلايا كبدية لأن الأمر يتعلق بعلاج الكبد ولا يتم حقنها إلا بعد التأكد من تحويلها إلى خلايا كبدية وأنها بدأت تؤدي وظيفتها بإجراء الاختبارات المعملية عليها، وبعد حقنها بأسبوعين ومتابعة حيوانات التجارب اتضحت استفادتها في علاج الاستسقاء وتحسن في عوامل التجلط ومن دراسة الأعضاء الداخلية لهذه الحيوانات بعد انتهاء التجربة من الناحية النسيجية اتضح أن هذه العلاجات تحسن ليس فقط وظائف الكبد، بل تحسن من نسب التليف في الكبد. ويفسر د. علاء إسماعيل أسباب عدم حقن الخلايا الجذعية في الكبد مباشرة قائلا: إن الخلايا التي يتم حقنها في الطحال تتجه إلى الكبد لأن الكبد والطحال متصلان بالدورة البابية، ويتم حقن الطحال بالخلايا الكبدية وهو سليم لأن الخلايا تستطيع بدء الفترة الأولي من حياتها وتصل لأسبوعين والنضج بداخله ثم تتجه إلى الكبد حيث لا تستطيع النضج فيه وهو مصاب. ويشير إلى أن الطحال بعد سن البلوغ تقل حاجة الجسم لوظيفته والتي تتركز في تصنيع بعض كرات الدم البيضاء وتكسير خلايا الدم الحمراء، لذلك فدوره أهم في فترة ما قبل البلوغ، أما بعد هذه السن فقد يتم استئصاله بلا مشاكل في بعض الحالات مثل حوادث الطرق التي تسبب إصابات مؤثرة فيه، ولا تتأثر وظيفة الطحال في حال تحويله إلي أداء دور الكبد بشكل مؤقت، وتحدث في المريض الذي يتم اتباعه معه هذا الأسلوب ألا يكون طحاله متضخما بدرجة كبيرة. ويلفت د.إسماعيل النظر إلى أن العلاج بهذه الطريقة الجديدة يناسب المرضى الذين يدخلون فيما قبل الغيبوبة، كما إن هناك مرضى الكبد يحتاجون لإجراء عمليات أخرى مثل تصليح فتق سري لكن يمنعهم وجود الاستسقاء الشديد بالبطن من إجراء العملية، ويمكن حقن خلايا جذعية حتى يتم تحسين حالة المريض وتصليح حالة الاستسقاء وبالتالي إجراء الجراحة، كما إن الكثيرين من مرضي أورام الكبد يعانون من تليف شديد ولا يصلح لهم أي تدخل جراحي، لكن بعد زرع الخلايا يتم تحسين حالتهم مما يسمح بإجراء التدخل اللازم سواء جراحيا أو كيماويا أو بالتردد الحراري. أما أمراض كبد الأطفال فبعض الحالات بها عيوب خلقية من حيث التمثيل الغذائي وزرع هذه الخلايا الجذعية يطيل أمد حياتهم إلى سن كبيرة حتى يتم زرع الكبد لهم. أما عن حرص المعهد على المزايا التي تتسم بها هذه التقنية فهي إيجاد تكنيك سهل يمكن تدريب الأطباء عليه بإجرائه في عدد كبير من المراكز المتخصصة، وأن يكون سهلا وليس به أي تعقيدات تكنولوجية. والأهم من ذلك أنه آمن للمريض وليس له مضاعفات ويفيد المرضى بدرجة كبيرة وتكلفته قليلة، كما أنه مباح أخلاقيا بمعني أن المعهد لم يبدأ به إلا بعد كتابة بروتوكول أقرته لجنة أخلاقيات البحث العلمي في المعهد وفي الهيئة العامة للمستشفيات ومن حق اللجنة أن تشرف وتتابع وتراقب العمل للتحقق من جدية وأمان وفاعلية هذه الإجراءات.خصائص الخلايا الجذعية والخلية الجذعية لها اثنتان من الخصائص الهامة التي تميزها عن الأنواع الأخرى من الخلايا، أولهما: أنها خلايا غير متخصصة لها القدرة على تجديد نفسها بصورة غير محددة لفترات طويلة من انقسام الخلايا، ثانيهما: أنها تحت ظروف معينة يمكن أن تصبح خلايا متخصصة. وهناك ثلاثة أنواع من الخلايا الجذعية تبعا لقوتها في التباين متعددة القوة، ومتعددة المحاور ومتعددة الأقطاب. وهناك استخدامات عديدة للخلية الجذعية في الطب منها إنها تساعد على فهم الأحداث المعقدة التي تحدث أثناء التطور الأناني وأيضا التعرف على العوامل المتعلقة بعملية اتخاذ القرار الخلوي الذي يؤدي إلى تخصص الخلية. وهذا قد يساعد على إيجاد الأخطاء التي تسبب السرطان أو عيوب الميلاد تبعا للتخصصات غير الطبيعية. كما أن بحث الخلايا الجذعية قد يساعد على اختبار الأمان وفاعلية العقاقير الجديدة التي تقلل من التجارب أيضا الخلية الجذعية سوف تزيد من بحث وتطور المصل لـHIV وفيروس الالتهاب الكبدي الوبائي "سي" والذي ينمو فقط في الإنسان والشمبانزي. كما يمكن استخدام الخلية الجذعية لعلاج الجينات بالإضافة إلى علاج الأمراض المزمنة التي تتضمن الشلل الرعاش ومرض الزهايمر وإصابة الحبل الشوكي ومرض السكر والتهاب المفاصل. ومؤخرا توصل عدد من علماء معهد موناش للتناسل والتطور في أستراليا إلى حل نهائي لمشكلة العقم عن طريق تحويل الخلايا الجذعية الموجودة في جسم الإنسان إلى بويضات وحيوانات منوية. وتشير التجارب الأولى أنه يمكن بعد أخذ إحدى الخلايا الجذعية وتخليق ما يعادل البويضة أو الحيوان المنوي علاج ثلاثة أزواج من بين كل أربعة يعانون من العقم وكان يصعب علاجهم بالطرق السابقة. يقول الدكتور محمود عطية أستاذ طب النساء والتوليد بالقصر العيني: إن الخلايا الجذعية إذا زرعت بنجاح داخل المعمل نتج عنها مزرعة من الخلايا تتكاثر بسرعة فائقة إلى ما لانهاية وتنتج مئات الآلاف من الأجيال من نفس الخلايا، ومتي نجحت عملية انقسامها في المزرعة بالمعمل تستمر إلى نهاية الكون ولا تموت أبدا وتبقي سليمة حية نشيطة ولا تهرم أبدا وتنتج البلايين من الخلايا المماثلة. وهذه الخلايا قادرة على التحول إلى 210 أنواع مختلفة من الخلايا وهي التي تتكون منها أنسجة جسم الإنسان ومصادر الخلايا الجذعية تتمثل في البويضة المخصبة في المعمل، ويتم تنشيط التبويض عند السيدة بإعطائها حقن تحتوى على هرمون الغدة النخامية ثم تلتقط البويضات بإبرة عن طريق المهبل تساعد الموجات الصوتية ويتم تخصيب البويضات بالحيوانات المنوية للزوج. وبعد 18 ساعة تكون البويضات قد خصبت وتبدأ البويضات المخصبة في الانقسام ويتم نقلها إلى رحم السيدة بعد 48الى72 ساعة. والمصدر الثاني عبارة عن جزء صغير في الجنين يتكون منه أثناء تطور نمو الجنين وهو الخصيتين أو المبيضين، وتستخلص خلايا هذا الجزء من الجنين في حالات الإجهاض التي تتم لأسباب طبية والفترة المناسبة لذلك تتراوح من خمسة إلى تسعة أسابيع. أما المصدر الثالث فهو من استخراج الخلية الجذعية من الإنسان والحيوان المكتمل النمو ولكن بكميات ضئيلة وذلك من بعض أجزاء الجسم مثل الجهاز الدموي والليمفاوي الموجود في النخاع. وعن المشكلات التي يقابلها نسيج الخلايا الجذعية في المعمل يوضح د. محمود أن هذه الخلايا تقوم بالانقسام بصفة دائمة وبأعداد هائلة، وحيث أن هذه الخلايا في الأصل كان من المقرر ان تنتج أنسجة الجنين المختلفة فيحدث كثيرا أن تتحول بعض هذه الخلايا تلقائيا داخل النسيج المعملي للخلايا الجذعية إلى خلايا متخصصة كخلايا الجلد أو العظام أو الإنسان أو أي شئ آخر، وذلك بدون إعطاء إشارة كيمائية لها، وتجري الأبحاث المكثفة حاليا لإيجاد حل لهذه المشكلة والتي تتلخص في فرز الخلايا المطلوبة وعمل نسيج نقي منها بواسطة ميكروسكوب فلورسنت خاص أو باستخدام الخواص الطبيعية للخلايا كوزن الخلية مثلا، واستخدام مواد وسوائل مغذية للخلايا تحفز التحول إلى نوع واحد من الخلايا وتمنع التحول إلى أكثر من نوع واستخدام خصائص في الجينات الموجودة في الخلايا تجعل فصلها ممكنا. ويؤكد د.محمود عطية إن علاج العقم بالخلايا الجذعية يحتاج إلى المزيد من الأبحاث للتقييم بشكل نهائي ورؤية ما إذا كان يمكن اعتبار الجينات الموجودة داخل النسيج المعملي بحيث لا يحدث أي تفاعل مع جسم الإنسان أيا كانت نوعية فصيلة الأنسجة، وفي هذه الحالة يمكن نقل هذا النسيج لأي مريض بالعقم، وكذلك إمكانية استنساخ الخلايا من المريض نفسه، وذلك بأخذ بويضة من سيدة متبرعة حيث تفرغ من نواتها التي تحمل الصفات الوراثية لها، ثم يتم دمج نواة من خلايا المريض تحمل صفاته الوراثية في هذه البويضة المفرغة، وتؤخذ الخلايا الجذعية من هذه البويضة الملقحة بعد انقسامها، وفي هذه الحالة تكون الخلايا الجذعية من إنتاج المريض ولها كل صفاته الوراثية والمناعية. أما الأمل الآخر فهو مرض فشل عضلة القلب، حيث يتم زرع الخلايا الجذعية بعضلة القلب، وهذه وسيلة حديثة جدا تستخدم فيها الخلايا المستخرجة من النخاع وتحقن عن طريق القسطرة بالعضلة. وتأخذ الخلايا وظيفة عضلة القلب إلا أن هذه الجراحة مازالت في طور التجارب وإن كان تم إجراؤها في بعض الحالات. كما تعد عملية استبدال عضلة القلب ضمن هذه الجراحات وهذه العملية ليست معقدة ولكن تلزمها إجراءات قانونية وأخلاقية وأثبتت هذه الجراحة على مدى 20 سنة أنها وسيلة ناجحة في علاج عضلة القلب التي تتعرض لفشل نهائي ولا يوجد أمل في إصلاحها، كما أن هذه الجراحة تحتاج إلى مهارات أقل وتكلفة أقل من الكثير من عمليات القلب الأخرى. | |
|
الصقر العراقي المؤسس لمنتديات الواحة
تاريخ التسجيل : 11/05/2008 عدد الرسائل : 17234 تاريخ الميلاد : 22/02/1977 العمر : 47 العراق المـــــــزاج : المهنة : الهواية : الجنسية : عراقي الدعــــــــــــــاء :
بطاقة الشخصية البلد: العراق الهواية: (0/0)
| موضوع: رد: العلاج بالخلايا الجذعية أمل ينتظره ملايين المرضى الخميس أغسطس 07, 2008 5:57 am | |
| بارك الله فيك اخي موضوع قيم جدا ومهم في نفس الوقت فعلا ينتظرة كثير من الناس
شكرا ليك اخي على تلك الجهود القيمة تقبل مروري | |
|
لــقـــــااااء عضو vip
تاريخ التسجيل : 18/05/2008 عدد الرسائل : 2602 تاريخ الميلاد : 15/10/1970 العمر : 54 ج.م.ع الدعــــــــــــــاء :
بطاقة الشخصية البلد: Egypt الهواية: (0/0)
| موضوع: رد: العلاج بالخلايا الجذعية أمل ينتظره ملايين المرضى الإثنين أغسطس 18, 2008 1:48 am | |
| واسمحلي أخي محمد الدرة
ان استكمل بحثك الرائع
والذي كشفت عنه وكالة أنباء الشرق الأوسط
تحت عنوان :::
مصر تحقق سبقاً طبياً في علاج الشلل الناتج من إصابات العمود الفقرى
تمكن فريق من الأطباء المصريين في إعادة الحركة للمصابين بالشلل الكلي
في الساقين نتيجة إصابات العمود الفقري
مثلما يحدث في حوادث السيارات ،
وذلك عن طريق زرع الخلايا الجذعية في الحبل الشوكي بالظهر.
و صرح الدكتور "محمود الشربيني" أستاذ أمراض الباطنة وطب الحالات الحرجة
أن مصدر هذه الخلايا الجذعية التي تؤخذ من المصاب
هو نخاع العظم والأغشية الداخلية المبطنة للأنف مع خليط من سائل النخاع الشوكي،
حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
و أضاف "الشربيني" أن الفريق الطبي كان قد قام بإجراء هذه الجراحات
بمركز المخ والعمود الفقري بالمنصورة لعدد عشرين حالة
استعاد معظمهم الحركة وتمكن سبعة من المرضى حتى الآن من المشي
بمساعدة دعائم مما يعد نجاحاً وسبقاً طبياً تاريخياً
في علاج مثل هذه الحالات على مستوى العالم.
و أشار إلى أن هذا السبق الطبي يجرى الآن نشره في الدوريات العلمية العالمية
كما سيتم إبلاغ السلطات الطبية المعنية بهذه النتائج.
يشار إلى أن الفريق الطبي يضم كلاً من الدكتور "أحمد حلقة"
استشاري المخ والأعصاب بمصر وانجلترا ،
الدكتور "محمود الشربيني" أستاذ العناية المركزة ،
الدكتورة"فرحة الشناوي" أستاذ الباثولوجى ونائب رئيس جامعة المنصورة ،
الدكتور "حشمت عياد" كبير استشارى المخ والأعصاب بوزارة الصحة
والدكتور "عمر البنهاوي" أستاذ جراحة الأنف وقاع الجمجمة.
تقبل مروري اخي
تحياتي | |
|
محمد المصري عضو نشط
تاريخ التسجيل : 28/07/2008 عدد الرسائل : 72 تاريخ الميلاد : 19/09/1974 العمر : 50 مصر الدعــــــــــــــاء :
بطاقة الشخصية البلد: مصر الهواية: (0/0)
| موضوع: رد: العلاج بالخلايا الجذعية أمل ينتظره ملايين المرضى الإثنين أغسطس 18, 2008 3:16 am | |
| الأخت الكريمة لقاء :
شكرا لإضافتكِ المميزة
دمتِ بخير
| |
|