19 – م . س – ج 2 ص 305 وما بعدها.
20 – م . س – ج 2 ص 265 وما بعدها.
21 – د. محمود إسماعيل – م . س – ص 22.
22 – عبد القاهر البغدادي – الفرق بين الفرق – بيروت 1987 – ص 17.
23 – مرتضى العسكري – حديث الكساء – قم (بدون ذكر تاريخ الطبع).
24– المجلسي – م . س – ج 45 ص 352.
25 – النوبختي – م . س – ص 23، 24، البغدادي – م . س – ص 27 حتى ص 37.
26 – المجلسي – م . س – ص 351.
27 – م . س – ص 365.
28 – البغدادي – م . س – ص 227، الشهرستاني – م . س – جـ 1 صـ 155، 156، الكشي – اختيار معرفة الرجال – نسخة كومبيوترية – جـ 2 ترجمة (أبو الخطاب محمد بن أبي زينب)، الحسن بن داوود الحلي – الرجال – نسخة كومبيوترية – جـ 2 حرف الباء.
29 – النوبختي – م . س – ص 27، 28.
30 – البغدادي – م . س – ص 233، 234، الكشي – م . س – جـ 2 ترجمة (أبو الخطاب محمد بن أبي زينب)، ابن داوود الحلي – م . س – جـ حرف (العين).
31 – م . س – ص 234، 235، 236.
32 – م . س – ص 236.
(*) ذكرت كتب الفرق فروعاً أخرى للكيسانية إلا أنها لم تذكر أي شخصيات منتمية إليها أو زعماء لها، مما قد يشير إلى كونها فروعاً تخمينية كان الغرض منها تكثير عدد فروع هذه الفرقة لبيان مدى تشتتها.
(*) توجد مقالة تاريخية للباحث عن ثورة الوصفاء سوف تنشر قريباً.
33 – يوليوس فلهوزن – م . س – ص 155، محمد عبد الحميد الحمد – إخوان الصفا والتوحيد العلوي – دمشق 1998 – ص 129، البغدادي – م . س – ص 233، 234.
(*) أشار البغدادي إلى كون عبد الله بن عمر بن حرب الكندي من البيانية مما يشير إلى اشتراكه في هذه الثورة(*).
(*) م . س – ص 233.
34 – م . س – ص 235، 236، رسول جعفريان – الشيعة في إيران – نسخة كومبيوترية – ص 4، أبو الفرج الأصفهاني – مقاتل الطالبيين – تحقيق / أحمد صقر – بيروت (بدون ذكر سنة الطبع) – ص 165، ابن الأثير – الكامل في التاريخ – نسخة كومبيوترية – ج 3 ص 90.
35 – الكشي – م . س – جـ 2 ترجمة (أبي الخطاب محمد بن أبي زينب)، ابن داوود الحلي – م . س – ترجمة (الكيسانية).
36 - د. محمود إسماعيل – م . س – ص 34.
37 - غياث الدين خواندمير – دستور الوزراء – ترجمة وتعليق د. حربي أمين سليمان – القاهرة 1980 – ص 157.
38 – مرتضى العسكري – عبد الله بن سبأ – م . س – ج 2 ص 303، 304.
39 – جمال الدين المزي – م . س - ج 17، 26 – ترجمة عبد الله بن محمد بن علي، وترجمة محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، المسعودي – مروج الذهب ومعادن الجوهر – تحقيق / محمد محيي الدين عبد الحميد – القاهرة 1967 – ج 2 – ص 188، البغدادي – م . س – ص 28، النوبختي – فرق الشيعة – م . س - ص 33، عارف تامر – م . س – ص 138، 139، السيوطي – تاريخ الخلفاء – بيروت – ص 239.
40 - ابن كثير – البداية والنهاية – نسخة كومبيوترية – ج 9 – أحداث سنة 118 هـ، الطبري (محمد بن جرير) – تاريخ الرسل والملوك – تحقيق / محمد أبو الفضل إبراهيم – القاهرة 1977 – جـ 7 – ص 49، 50.
41 – الطبري – م . س – جـ 7 ص 49، 50.
42 – مرتضى العسكري – من تاريخ الحديث – قم 1424 هـ - ص 113، 114، 115، عصام سخنيني – العباسيون في سنوات التأسيس – بيروت 1998 – ص 56، 57.
43 - الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – نسخة كومبيوترية – ج 10 – ترجمة (عبد الرحمن بن مسلم)، – ابن النديم – الفهرست – نسخة كومبيوترية - (أخبار الخرمية البابكية)، – ابن الأثير الجزري – الكامل في التاريخ – نسخة كومبيوترية – ج 3 ص 104، نظام الملك الطوسي – سياست نامه – ترجمة / السيد محمد العزاوي – بغداد 1975 - ص 253، ابن كثير – م . س – ج 10 - أحداث سنة 140، عصام سخنيني – م . س – ص 93 وما بعدها.
44 - أبو العباس أحمد بن إبراهيم – المصابيح – تحقيق / عبد الله الحوثي – صنعاء 1999 – فصل (المكاتبات بين النفس الزكية والسفاح).
45 – النوبختي – م . س – ص 52، هبة الدين الشهرستاني – تحقيق كتاب فرق الشيعة للنوبختي – ص 33.
46 – ابن الأثير – م . س – ج 3 ص 98.
(*) قيام المؤرخون بعملية اختلاق الراوندية في فترة مبكرة تم عقب حالة العداء التي نشأت بين العباسيين والموالون لهم والتي بدأت في عهد المتوكل على الله العباسي عقب تبني السلطة العباسية الاتجاه السني السلفي، وتراجع الخلفاء العباسيين عن ادعاءاتهم بأحقية العباس بن عبد المطلب للإمامة()، وقد حاول هؤلاء المؤرخون التأكيد على صحة أحقية العباسيين للإمامة، سواء عن طريق العباس بن عبد المطلب أو عن طريق أبو هاشم بن محمد بن الحنفية، وفي ذات الوقت تشويه الفرق الشيعية عموماً بما فيها الفرق التي ادعوا تبعيتها لهم ومن ضمنها الراوندية لتبرير حالة العداء والاضطهاد التي واجهوهم بها، وهو ما أوجد حالة التخبط التي نلاحظها في المصادر التاريخية ومصادر كتب الفرق حول اعتقادات هذه الفرق وتاريخها.
47 - جمال الدين المزي – م . س – ج 26 ص 46، 47، 48 - ترجمة (محمد بن علي بن أبي طالب).
48 – مجد الدين الفيروز أبادي – القاموس المحيط – نسخة كومبيوترية – باب الطاء فصل السين.
49 – الشريف المرتضى – الفصول المختارة من العيون والمحاسن – تحقيق / السيد علي مير شريفي – بيروت 1993 – ص 303.
50 – المزي – م . س – ج 26 ص 46، 47، 48 - ترجمة (محمد بن علي بن أبي طالب)، م . س – ص 304، النوبختي – م . س – ص 27.
51 – م . س – ص 46، 47، 48.
52 – الحسين بن ناصر النيسائي الشرفي – مطمح الآمال – نسخة كومبيوترية – تحقيق / عبد الله الحوثي – صنعاء 2000 – فصل (الإمام المهدي المنتظر عليه السلام)، المفيد – الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد – بيروت 1993 – ج 2 ص 345 وما بعدها، محمد بن عيسى الترمذي – الجامع الصحيح – نسخة كومبيوترية (برنامج المحدث) – ج 3 باب ما جاء في المهدي، علاء الدين المتقي الهندي – كنز العمال – نسخة كومبيوترية (برنامج المحدث) – ج 14 فصل خروج المهدي، والإكمال في خروج المهدي، إدريس عماد الدين القرشي – زهر المعاني – تحقيق / د. مصطفى غالب – بيروت 1991 – ص 316.
(*) هناك العديد من الرؤى حول المهدي حيث يرى الشيعة الإثنى عشرية أن المهدي شخصية محددة وهو محمد بن الحسن العسكري والذي اختفى سنة 260 هـ خوفاً من العباسيين، أما الشيعة الزيدية فيعتقدون أن المهدي هو من المنتسبين لذرية النبي عموماً سواء من الحسن أو الحسين وبالتأكيد تنطبق عليه شروط الإمامة الزيدية التي تعتمد على الدعوة والجهاد بشكل خاص، وهي رؤية تقترب من رؤية السنة كثيراً، أما الإسماعيلية فهناك قدر من الغموض في رؤيتها للإمام القائم حيث تشير بعض النصوص إلى أنه الإمام محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق مما يشير إلى عودته بعد الموت، وهي على العموم تتفق في كون المهدي من نسل علي وفاطمة ولم توجد أي مرويات تشير إلى كون المهدي من نسل آخر سوى بعض الأحاديث الشاذة والتي ذكرت أن المهدي من نسل العباس وهي أحاديث وضعها الخلفاء العباسيون عقب وصولهم للسلطة وفي عهد أبو جعفر المنصور، وهي محاولة ارتبطت برغبة الخليفة المنصور في تولية ابنه محمد المهدي الخلافة بدلاً من عمه عبد الله بن علي(*).
(*) النوبختي – م . س – ص 50.
53 – السيد محسن الأمين – م . س – ج 1 ص 629، 651، يوسف البحراني – الكشكول – بيروت 1986 – ج 1 ص 37، 38، حسن الأمين – مستدركات أعيان الشيعة – نسخة كومبيوترية – ج 3 ص 174.
54 – عبد الحسين الأميني – الغدير – بيروت 1977 – ج 2 ص 220، 221.
55 – م . س – ص 232.
(*) تذكر المصادر الإثنى عشرية أن السيد الحميري تراجع عن آرائه في محمد بن الحنفية(*)، وهي دعاوى مذهبية تحاول إثبات إمامة جعفر الصادق، فالواقع أن الاعتقاد بالغيبة ظهر في وقت متأخر عقب غيبة الإمام الثاني عشر، ولم يكن هذا الاعتقاد شائعاً من قبل ولعل الارتباك الذي أصاب الشيعة عقب حادثة الغيبة دليل على عدم شيوعه، إن علاقة السيد الحميري بجعفر بن محمد الصادق والتي كانت وثيقة منذ فترة مبكرة من حياة السيد (قبل سنة 122 هـ) تشير إلى أنه لم يعتقد بأي اعتقادات خاصة بإمامة أو مهدية محمد بن الحنفية، ويجدر التساؤل عن توقيت انتماء السيد للكيسانية ؟! فقد كان والداه من الخوارج(*)، ومن غير الممكن أن يكون قد اعتنق التشيع قبل سن العشرين على الأقل، ولم تذكر المرويات الشخصية التي دعت السيد إلى التشيع، والأكيد أن السيد اعتنق التشيع على يد جعفر الصادق ولم يكن له أي اعتقادات في محمد بن الحنفية، ويبدو أن كل من كثير عزة والسيد الحميري كانا من المنتمين إلى المخمسة من الناحية الاعتقادية.
(*) النوبختي – م . س – ص 30.
(*) الأميني – م . س – ص 232، 233.
56 – محسن الأمين – م . س – ج 3 ص 409.
57 – محمد بن عبد الكريم الشهرستاني – الملل والنحل – (بهامش الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم) – القاهرة 1348 هـ - ص 155.
58 – النوبختي – م . س – ص 96 وما بعدها.
59 – إخوان الصفا – الرسائل – القاهرة 1996 – ج 3 ص 523.
(*) برزت جماعة إخوان الصفا كواجهة ثقافية للشيعة الإسماعيليين عقب اختفاء الإمام الثاني عشر وقد حاولت طرح الأئمة من نسل إسماعيل كبديل عن الأئمة الإثنى عشر(*).
(*) أحمد صبري – إخوان الصفا – مقال بمجلة الحضارة الإسلامية – طهران - العدد 9 مارس 2002 ص 9 وما بعدها، العدد 11 مارس 2003 ص 83 وما بعدها.
60 – الطبري – م . س – ج 6 ص 14.
61 – م . س – ج 5 ص 589.
(*) روى الطبري نقلاً عن أبو مخنف دعاء الشيعة التوابين عند قبر الحسين قبل خروجهم للثورة : " اللهم ارحم حسيناً الشهيد بن الشهيد، المهدي ابن المهدي، الصديق بن الصديق ".
62 – المزي – م . س – ج 14 ص 13.
(*) عامر بن شراحيل بن عبد الشعبي ينتمي إلى شعب وهم فرع من الهمدانيين، ولد في خلافة عمر بن الخطاب(*) وعاصر فترة الصراعات الطبقية التي شهدها المجتمع الإسلامي في عهد عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، ويبدو أنه كان كغيره من الكوفيين من الميالين إلى العلويين إلى أنه لم يكن من الشيعة(*)، ومن الواضح من مروياته في تاريخ الطبري عصبيته للكوفيين(*)، وقد اشترك في ثورة ابن الأشعث، وكان أحد القليلين الذين عفا عنهم الحجاج بن يوسف الثقفي(*)، والتحق بعدها بخدمة البلاط الأموي، حتى أن المرويات تذكر أن الخليفة عبد الملك بن مروان كان يرسله في بعض الأحيان على رأس وفوده إلى الإمبراطور البيزنطي، وقد توفي في سنة 104 هـ(*).
(*) م . س – ص 9، (*) الطبري – م . س – ج 6 ص 17، (*) م . س – ص 93، (*) السيد حسن الأمين – ثورة الأحرار على الحجاج – مقال بمجلة المنهاج – بيروت 1997 – العدد 8 – ص 190، 198، ابن الأثير – الكامل في التاريخ – نسخة كومبيوترية – ج 3 ص 71، (*) المزي – م . س – ص 12، 13.
63 – ابن حجر العسقلاني – م . س – ج 4 ص 194، 195.
(*) علي بن محمد المدائني ولد في البصرة سنة 135 هـ تقريباً(*) وهو من الموالي، ثم انتقل فيما بعد إلى المدائن وأقام فيها، وأخيراً استقر في بغداد حيث تعرف على إسحاق بن إبراهيم الموصلي مطرب البلاط العباسي، وتذكر المرويات على لسان محمد بن علي المدائني أن الموصلي : " يملأ كمي من أعلاه إلى أسفله دنانير ودراهم ". وعلى الرغم من هذا الاعتراف فقد وثقه يحيى بن معين(*).
(*) محمد بن إسحاق بن النديم – الفهرست – نسخة كومبيوترية – ص 103، أحمد بن علي الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – نسخة كومبيوترية – ج 12 ص 39، 40.
(*) فضيل بن خديج وصفه ابن أبي حاتم : " فضيل بن خديج روى عن مولى الأشتر روى عنه أبو مخنف لوط بن يحيى سمعت أبى يقول ذلك ويقول هو مجهول روى عنه رجل متروك الحديث "(*).
(*) عبد الرحمن بن أبي حاتم – الجرح والتعديل – نسخة كومبيوترية – بيروت – ج 7 ص 68.
(*) عبيدة بن عمرو السلماني المرادي الكوفي، أسلم قبل وفاة الرسول بسنتين ولم يلتقي به، تتلمذ على يديه عامر بن شراحيل الشعبي()، وتشير المرويات إلى شخص بهذا الإسم اشترك في مبايعة المختار، إلا أنها تصفة بإدمان الخمر كما تنسبه إلى بني هند(*)، ومن المحتمل أن يكون هو نفس الشخص خاصة أنه معاصر لهذه الأحداث، إلا أن هذه المرويات لا تشير إلى أي دور لهذا الشخص في ثورة المختار عقب وصوله إلى السلطة، ممن يؤكد كونها موضوعة، ويبدو من ترجمته أنه كان من المقربين للأمويين، وتوفي تقريباً في سنة 74.
(*) المزي – م . س – ج 19 ص 95، الطبري – م . س – ج 5 ص 579.
(*) لم أجد ترجمة لهذا الشخص في الكتب الرجالية وإن وجدت ترجمات لعدد من الرواة بنفس الإسم، إلا أنهم غير معاصرين للحدث.
64 – الطبري – م . س – ج 5 ص 580.
65 – المزي – م . س – ج 19 ص 95.
66 – م . س – ج 29 ص 29، 30.
(*) موسى بن عامر بن عمارة المري الدمشقي، ويعبر عن آراء الشاميين الموالين للأمويين في هذه الأحداث والغريب أن أبو مخنف يروي عنه دون ذكر أسانيده رغم أنه غير معاصر للحدث، وتحاول مروياته تشويه المختار بن عبيد الله، توفي سنة 255 هـ.
(*) نصت مروية موسى بن عامر حول قتل عمر بن سعد على التالي : " إنما كان هيج المختار على قتل عمر بن سعد أن يزيد بن شراحيل الأنصاري أتى محمد بن الحنفية، فسلم عليه، فجرى الحديث إلى أن تذاكروا المختار وخروجه وما يعدو إليه من الطلب بدماء أهل البيت، فقال محمد بن الحنفية : على أهون رسله يزعم أنه لنا شيعة، وقتلة الحسين جلساؤه على الكراسي يحدثونه ! قال : فوعاها الآخر منه، فلما قدم الكوفة أتاه فسلم عليه، فسأله المختار : هل لقيت المهدي ؟ فقال : نعم، فقال : ما قال لك وما ذاكرك ؟ قال : فخبره الخبر . قال : فما لبث المختار عمر بن سعد وابنه أن قتلهما، ثم بعث برأسيهما إلى ابن الحنفية مع الرسولين "، وقد نقل موسى بن عامر نص رسالة المختار إلى ابن الحنفية " بسم الله الرحمن الرحيم . للمهدي محمد بن علي من المختار بن أبي عبيد. سلام عليك يا أيها المهدي، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد : فإن الله بعثني نقمة على أعدائكم، فهم بين قتيل وأسير، وطريد وشريد، فالحمد لله الذي قتل قاتليكم، ونصر مؤازريكم . وقد بعثت إليك برأس عمر بن سعد وابنه، وقد قتلنا من شرك في دم الحسين وأهل بيته – رحمة الله عليهم – كل من قدرنا عليه، ولن يعجز الله من بقى، ولست بمنجم عنهم حتى لا يبلغني أن على أديم الأرض منهم أرمياً. فأكتب إلي أيها المهدي برأيك أتبعه وأكون عليه، والسلام عليك أيها المهدي ورحمة الله وبركاته "، وبعيداً عن الأخطاء التي وقع فيها الراوي فإن لهجة الرسالة التي تتراوح ما بين العجرفة والتملق توضح الغرض من المروية(*).
(*) الطبري – م . س – ج 6 ص 62.
67 – م . س – ص 62.
68 – يوليوس فلهوزن – م . س – ص 136، 137.
69 – الطبري – م . س – ج 6 ص 104.
70 – جلال الدين السيوطي – تاريخ الخلفاء – بيروت (بدون ذكر سنة الطبع) – ص 320.
71 – النوبختي – م . س – ص 28، 29، 32، 33، 34، ابن طاهر البغدادي – م . س – ص 227 وما بعدها.
72 – عبد الرسول الغفار – شبهة الغلو عند الشيعة – بيروت - نسخة كومبيوترية – ص 66، 67، 68.
(*) سوف يصدر قريباً للباحث دراسة تتناول بالتفصيل عقائد المخمسة وتاريخها وتطورها بعيداً عن هذا الكم من الافتراءات التي نسجت حولها.
73 – م . س – ص 66، 76.
74 - الحسيني عبد الله – الجذور التاريخية للنصيرية العلوية – القاهرة 1980 – نقلاً عن لويس ماسينيون – دائرة المعارف الإسلامية – من ص 91 إلى ص 114، بطروشوفسكي - ترجمة وتعليق د. السباعي محمد السباعي – القاهرة 1999– ص 283، محمد غانم – المسلمون العلويون رؤية ... ووثيقة – مقال بموقع
http://www.alawi.tk، حنان اتلاي – العلويون في تركيا – مقال بموقع http://www.iraqipapers.com.
(*) استقيت هذه المعلومة من الصديق السوري محمد غانم – وهو من المسلمين العلويين - وقد ذكر أن التختجية كلمة تركية تعني الحطابون ولكن يطلق على هذه الطائفة أحيانا اسم الخشبية، وقد ذكر الصديق محمد غانم أن اسم المخمسة من الأسماء التي يصف بها العلويين أنفسهم في بعض الأحيان على أساس موالاتهم للخمسة أصحاب الكساء.
75 – المجلسي – م . س – ج 45 ص 377، ابن طاهر البغدادي – م . س – ص 35.
76 – أحمد صبري – الجذور الطبقية لثورة الحسين – دراسة غير منشورة – الفصل الثاني (الأوضاع الطبقية في الكوفة) – ص 34.
77 – هاشم عثمان – هل العلويون شيعة ؟ - بيروت 1994 – ص 44، 45.
78 – مصطفى غالب – مفاتيح المعرفة – بيروت 1982 – ص 165 إلى 170.
79 – ابن طاهر البغدادي – م . س – ص 36، 37، د. محمود إسماعيل – م . س – ص 18، 19.
(*) في كتابه " فرق الشيعة " عرف الدكتور محمود إسماعيل البداء الذي يعتقد به الشيعة على أنه " أن الله سبحانه وتعالى يغير ويبدل إرادته نتيجة تجدد علمه " وهذا التعريف منقول من كتاب الملل والنحل للشهرستاني، إلا أن المصادر الشيعية تنفي هذا التعريف للبداء وتذكر تعريفاً آخر له : " هو خاص فيما يظهر من الفعل الذي كان وقوعه يبعد في النظر دون المعتاد " وهو يشير إلى ظهور فعل إلهي غير متوقع بالنسبة للبشر، وتضرب النصوص الشيعية المثل بموت إسماعيل بن جعفر الصادق والذي كان بعض الشيعة يتوقعون أنه الإمام لكونه أكبر أبناء جعفر الصادق، وتعتبر المصادر الشيعية أن موته كان للتدليل على عدم إمامته(*).
(*) انظر المصادر اللاحقة.
80 – الشيخ الصدوق – الاعتقادات – بيروت 1993 – ص 40، 41، 60، 61، 62، 63، المفيد – تصحيح الاعتقادات – بيروت 1993 – ص 65، 66، 67، يوليوس فلهوزن – م . س – ص 151.
81 – عارف تامر – م . س – ص 136 وما بعدها.
82 – حسن يونس حسن – الحسين بن حمدان الخصيبي – مقال بمجلة النور اللندنية – عدد 71 السنة 6 1997 – ص 70.
83 – م . س – ص 69، 70، المفيد – تصحيح الاعتقادات – م . س – ص 135، 136. بقلم / أحمد صبري السيد علي
http://muslimien.maktoobblog.com/754648/%D8%A3%D8%B5%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_.._%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%A3%D8%A9/?postView=1